- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بينونة للعقارات تتواجد في معرض الشارقة العقاري "إيكرس" 2025
- وثائق رسمية تكشف اختلاس مسؤولي هيئة الأدوية بصنعاء أكثر من 128 ألف دولار وأمانات رواتب الموظّفين
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن تكشف عن قائمة جديدة لشركات الحوثيين
- وكيل مصلحة الهجرة والجوازات: نسعى لتسهيل إجراءات الحجاج بالتعاون مع وزارة الأوقاف لإنجاح موسم حج 1446 هـ
- الأوقاف تمدد فترة تسجيل الحجاج حتى الـ 10 من فبراير
- جامعة عدن تستضيف ندوة علمية حول «الوعل في تاريخ اليمن»
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يتضامن مع الإعلامي أحمد حسين الفرحان
- مصر.. الاتحاد العربي للتطوير والتنمية يعلن عن بروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث
- منصة (P.T.O.C) تكشف استراتيجية إيران السرية لتمويل الحوثيين عبر تجارة الأدوية (تفاصيل خطيرة)
- جريمة شنيعة في تعز: مشرف حوثي يقتل شقيقته ويصيب ابنها والمليشيا ترفض تقديمه للمحاكمة
الثلاثاء 17 سبتمبر2019
بين البنك اليمني ومقرالجهازالمركزي للرقابة والمحاسبة نهرمن الكفاءات والقدرات اليمنية ظل يتدفق في مرحلة الستينات و السبعينات وجزء من الثمانينات …
اتحدث عن البنك الذي يكاد يلفظ انفاسه الأخيرة ، وجهاز انتقل إلى مبنى هو نموذج للبناء ، لكنه تراجع عن فعل الجهاز يوم كان في شارع جمال ….
إلى جهاز شارع جمال انتقى يحيى العرشي من افضل الكفاءات الشابة التي عكست يومها مرحلة توجه نحو بناء الدولة وأده الزعيم !!!..ودولة الافساد ...ليتحول الجهاز المركزي إلى جهاز مخابرات يعد الملفات وإلى الغرفة اياها ، يظل يهدد بها من يفكربالخروج عن الطاعة ، ليتحول مندوبي الجهاز إلى دول داخل الاجهزة !!! بعد أن رأو جهدهم يذهب إلى الملفات ، وينالون هم غضب الناس…!!!!...
حسين الاغبري ، د. قائد الثريب ، عبد الرحمن شاهروأسماء كثيرة كالذهب عملت مع العرشي في أول محاولة جادة لبناء دولة القانون التي سنظل ننتظرها ولن نيأس ….
بعد أن ترك الأستاذ يحيى الجهاز إلى الإعلام والثقافة ، لحقه استاذنا في مؤسسة سبأ العامة للصحافة والانباءحسين الاغبري من تولى تنفيذ مشروعها على الواقع إلى أن إستقامت على رجليها ، وحافظ على بقاءها الأستاذ الزرقه بجناحيها الصحافة والانباء …
عبد الرحمن شاهر مثل جيل كامل من الكوادر القادرة ، ظل احد عناوين المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون وبالذات في قطاعها التجاري إلى أن هاجت البلاد وماجت وضاع كل شيء …هنا فقط أذكرأن والده واخيه قدما لحركة الاحرار وللثورة اليمنية كل مامعهما وكسباه في كينيا حيث اغتربا ، شاهرعبد الرحمن لم يجد في الأخير في جيبه تكلفة تصوير وثائق الحركة الوطنية التي كانت بحوزته ….لم ينتبه له احد !!!!!.
كثيرون من تلك القدرات الاستثنائيه اضطروا للبقاء في البيوت ، استعمرمعظمهم مرض الجسد ، والبعض الاخر مرض الجيب ، منعتهم كرامتهم من الخروج من بيوتهم ...ولم يتذكرهم ولن يتذكرهم احدا …
ذات نهار ظهر بوست صغيرلايكاد يرى يقول : عبد الرحمن شاهر في رحمة الله ...شعرت بالغصة عليه ، على جيل بحاله كان عنوان لمرحلة مرت كالحلم ….
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر