- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال مسؤول أوروبي مكلف بمتابعة تطبيق مقررات مؤتمر ”سيدر“ الدولي الذي عقد في باريس عام 2018: إن ”الشكوك“ تتزايد لدى المانحين الذين وعدوا بصرف مليارات الدولارات لمساعدة لبنان خلال هذا المؤتمر، مقابل إصلاحات اقتصادية وعدت بها السلطات اللبنانية.
ومقابل وعود بمنح لبنان هبات وقروضًا بقيمة 11.6 مليار دولار خلال مؤتمر ”سيدر“ الدولي الذي عقد برعاية باريس، التزمت السلطات اللبنانية إقرار إصلاحات هيكلية وخفض العجز في الموازنة العامة.
وشهد الاقتصاد اللبناني خلال السنوات القليلة الماضية تراجعًا واضحًا ولم تبلغ نسبة النمو للعام 2018 سوى 0.2%، بحسب صندوق النقد الدولي.
بسبب عقوبات واشنطن.. ”جمّال ترست“ اللبناني معروض للبيع أو التصفية
لبنان مهدد بخفض جديد لتصنيفه الائتماني
وقال الدبلوماسي الفرنسي بيار دوكين المكلف بمتابعة تطبيق مقررات مؤتمر سيدر من قبل الحكومة الفرنسية، في مؤتمر صحفي عقده في بيروت يوم الخميس: ”لم ألتقِ مانحين قالوا لي لقد قررنا التملص من وعودنا التمويلية للبنان“.
لكنه أضاف في ختام زيارة له إلى بيروت استغرقت أيامًا عدة: ”صحيح أن شكوكهم (الممولون) ازدادت خلال الأسابيع والأشهر الماضية، لكنهم لا يزالون مستعدين للمساعدة شرط تقدم الأمور بشكل فعلي لدى الجانب اللبناني“.
وتابع دوكين: ”صحيح أن الدفعات الموعودة خلال مؤتمر سيدر لم يبدأ صرفها بعد“، مذكرًا بأن تأخر تشكيل الحكومة بعد صدور مقررات مؤتمر سيدر أخّر تطبيق الإصلاحات التي وعدت بها بيروت.
وكان البرلمان اللبناني أقر في تموز/يوليو الماضي موازنة تقشف للعام 2019 على أمل خفض العجز المزمن للدولة. ووصل الدين العام في لبنان إلى نحو 86 مليار دولار أي أكثر من 150 % من إجمالي الناتج المحلي.
وفي ختام اجتماع ضم، الإثنين، ممثلين لرؤساء الكتل النيابية ورؤساء الأحزاب السياسية في لبنان، أعلن رئيس الحكومة سعد الحريري ”حالة طوارىء اقتصادية“.
وشدد الحريري على ”الاستمرار في سياسة استقرار سعر صرف الليرة وتقليص حجم الدين العام ضمن مناقصات تتسم بالشفافية وتضمن حقوق الدولة“.
وكانت وكالة ”ستاندرد أند بورز“ للتصنيف الائتماني حذرت في آب/أغسطس الماضي من أنها قد تقوم بخفض تصنيف لبنان خلال الأشهر الستة المقبلة، ”في حال تواصل انخفاض حجم الودائع المصرفية واحتياطات مصرف لبنان“ من العملات الأجنبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
