- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قال مسؤول أوروبي مكلف بمتابعة تطبيق مقررات مؤتمر ”سيدر“ الدولي الذي عقد في باريس عام 2018: إن ”الشكوك“ تتزايد لدى المانحين الذين وعدوا بصرف مليارات الدولارات لمساعدة لبنان خلال هذا المؤتمر، مقابل إصلاحات اقتصادية وعدت بها السلطات اللبنانية.
ومقابل وعود بمنح لبنان هبات وقروضًا بقيمة 11.6 مليار دولار خلال مؤتمر ”سيدر“ الدولي الذي عقد برعاية باريس، التزمت السلطات اللبنانية إقرار إصلاحات هيكلية وخفض العجز في الموازنة العامة.
وشهد الاقتصاد اللبناني خلال السنوات القليلة الماضية تراجعًا واضحًا ولم تبلغ نسبة النمو للعام 2018 سوى 0.2%، بحسب صندوق النقد الدولي.
بسبب عقوبات واشنطن.. ”جمّال ترست“ اللبناني معروض للبيع أو التصفية
لبنان مهدد بخفض جديد لتصنيفه الائتماني
وقال الدبلوماسي الفرنسي بيار دوكين المكلف بمتابعة تطبيق مقررات مؤتمر سيدر من قبل الحكومة الفرنسية، في مؤتمر صحفي عقده في بيروت يوم الخميس: ”لم ألتقِ مانحين قالوا لي لقد قررنا التملص من وعودنا التمويلية للبنان“.
لكنه أضاف في ختام زيارة له إلى بيروت استغرقت أيامًا عدة: ”صحيح أن شكوكهم (الممولون) ازدادت خلال الأسابيع والأشهر الماضية، لكنهم لا يزالون مستعدين للمساعدة شرط تقدم الأمور بشكل فعلي لدى الجانب اللبناني“.
وتابع دوكين: ”صحيح أن الدفعات الموعودة خلال مؤتمر سيدر لم يبدأ صرفها بعد“، مذكرًا بأن تأخر تشكيل الحكومة بعد صدور مقررات مؤتمر سيدر أخّر تطبيق الإصلاحات التي وعدت بها بيروت.
وكان البرلمان اللبناني أقر في تموز/يوليو الماضي موازنة تقشف للعام 2019 على أمل خفض العجز المزمن للدولة. ووصل الدين العام في لبنان إلى نحو 86 مليار دولار أي أكثر من 150 % من إجمالي الناتج المحلي.
وفي ختام اجتماع ضم، الإثنين، ممثلين لرؤساء الكتل النيابية ورؤساء الأحزاب السياسية في لبنان، أعلن رئيس الحكومة سعد الحريري ”حالة طوارىء اقتصادية“.
وشدد الحريري على ”الاستمرار في سياسة استقرار سعر صرف الليرة وتقليص حجم الدين العام ضمن مناقصات تتسم بالشفافية وتضمن حقوق الدولة“.
وكانت وكالة ”ستاندرد أند بورز“ للتصنيف الائتماني حذرت في آب/أغسطس الماضي من أنها قد تقوم بخفض تصنيف لبنان خلال الأشهر الستة المقبلة، ”في حال تواصل انخفاض حجم الودائع المصرفية واحتياطات مصرف لبنان“ من العملات الأجنبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


