- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أطلقت شرطة هونغ كونغ الغاز المسيل للدموع ومدافع الماء، السبت، لتفريق المحتجين الذين ردوا بإلقاء القنابل الحارقة.
المحتجون حاولوا أن يحتموا من قنابل الغاز المسيل للدموع عبر مظلات وقائية من المطر.
واخترق المحتجّون الحواجز المحيطة بالمجمّع الذي يضمّ البرلمان ومقرّ حكومة هونغ كونغ، وفق ما أفادت وكالة "فرانس برس".
وتأتي هذه الاشتباكات بالتزامن مع الذكرى الخامسة لقرار الصين الحد من الإصلاحات الديمقراطية في هونغ كونغ.
ورشق متظاهرون يرتدون دروعاً، الشرطة بزجاجات حارقة فردّت باستخدام خراطيم المياه والغاز المسيّل للدموع. كما أحرق المحتجون حاجزاً مؤدياً للمنطقة التي تضم البرلمان ومقر الحكومة.
كذلك، يحتشد مئات الأشخاص في حديقة رياضية بوسط هونغ كونغ في نهاية الأسبوع الثالث عشر على التوالي من الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية.
وقام حشد من الشباب والكبار بالتلويح بقبضات أيديهم، وهم يهتفون بشعارات في مدرجات ملعب ساوثهورن لكرة القدم في وقت مبكر بعد ظهر السبت.
اضطرابات الـ3 أشهر
وتغلق السلطات الشوارع وخدمات المترو على بعد حوالي 5 كيلومترات غرباً، بالقرب من مكتب الحكومة الصينية في هونغ كونغ. وحذروا من أن الحدث العام قد يسبب اضطرابات شديدة.
ويصادف يوم السبت الذكرى الخامسة لقرار الحزب الشيوعي الصيني الحاكم عدم إجراء انتخابات ديمقراطية كاملة في هونغ كونغ.
ومنذ قرابة ثلاثة أشهر، تمرّ المنطقة التي تتمتع بحكم شبه ذاتي بأسوأ أزمة منذ إعادتها إلى الصين عام 1997، مع تظاهرات وتحرّكات شبه يومية تحوّل بعضها إلى مواجهات عنيفة مع قوات الأمن.
والجمعة، اعتقلت الشرطة عدداً من الناشطين البارزين وثلاثة من أعضاء البرلمان بهدف كبح جماح الحركة الاحتجاجية التي بدأت من منطلق الغضب من قانون يسمح بتسليم المشتبه بهم في قضايا جنائية إلى بر الصين الرئيسي، ثم اتسعت لتطالب بالديمقراطية وسط مخاوف من سعي الصين لتضييق الحريات في هونغ كونغ.
"كن كالماء"
لكن الاحتجاجات الأخيرة لم يكن لها أي قائد وكان شعارها "كن كالماء" بمعنى "كن مرنا". وانتشرت المسيرات السبت وترددت خلالها هتافات "قف مع هونغ كونغ" و"ناضل من أجل الحرية".
وقال البعض إن حواجز الطرق أجبرت المحتجين على التفرق في مسيرات أصغر.
وترفض الصين اتهامها بالتدخل في هونغ كونغ، وتقول إن الاحتجاجات شأن داخلي. وكانت قد نددت بالاحتجاجات وحذرت من تضرر الاقتصاد.
كما اتهمت بكين قوى أجنبية، وخصوصاً الولايات المتحدة وبريطانيا، بتأجيج الاحتجاجات وحذرت من مغبة التدخلات الأجنبية.
وشهدت الاحتجاجات مراراً اشتباكات بين المحتجين والشرطة التي عادة ما ترد بإطلاق الغاز المسيل للدموع والأعيرة المطاطية لتفريق الحشود وسط اتهامات باستخدامها القوة المفرطة.
ومع استمرار الأزمة بين المحتجين والسلطات وظهور شبح الركود الاقتصادي في هونغ كونغ للمرة الأولى منذ عشر سنوات، زادت التكهنات بأن تفرض حكومة المدينة قوانين الطوارئ ما يمنحها مزيداً من الصلاحيات فيما يتعلق بالاعتقالات والرقابة وحظر التجول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر