- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، إن الضربة النوعية التي شنتها المقاتلات على مخزن للطائرات المسيرة في مطار مصراتة، أحبطتت مخططا لتحويله إلى قاعدة جوية تركية.
وأوضح المسماري في مقابلة خاصة مع "سكاي نيوز عربية"، الأحد، أن الضربة النوعية "منعت خطرا كبيرا جدا على الدولة الليبية يتمثل في إنشاء قاعدة جوية تركية".
وذكر أن العملية العسكرية "الاستراتيجية" استغرقت شهرين للإعداد لها عبر الاستطلاع والمعلومات، حيث تبين أن هناك نوايا لتحويل مطار مصراتة إلى قاعدة جوية لاستيعاب الطائرات التركية المسيرة والعتاد القادم من تركيا.
وكان المطار يستخدم أصلا كمرفق تدريب لطلبة الكلية الجوية، لكن جرى تحويله لمطار مدني لخدمة سكان الغرب الليبي.
وبعد عام 2014، بدأت الميليشيات في تحويل المطار من مرفق مدني إلى مطار عسكري لتلقي شحنات السلاح من الخارج.
وقال المسماري إنه "بحسب الاتفاقيات الدولية، فإن أي منشأة تخرج من الاستخدام المدني الى الاستخدام العسكري، فإن الحماية القانونية تسقط عنها".
وإلى جانب حرمان الميليشيات من إمدادت الأسلحة التركية، فإن استهداف المطار أوصل "الرسالة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والإرهابيين في قطر وتركيا"، بأن ما يعتبرونه "خطا أحمر أصبح قيد الاستهداف" من الجيش الوطني الليبي.
وكان الجيش الليبي قد أعلن في وقت سابق أنه أحرز مزيدا من التقدم باتجاه العاصمة طرابلس مؤكدا فرار ميليشيات الوفاق من محيط العزيزية.
وفي الجنوب أكدت البيانات الميدانية سيطرة الجيش على مرزق بالكامل، في مواجهات قال المتحدث باسم الجيش إنها معركة ضد المرتزقة ومسلحي "داعش".
وتحدث المسماري مرارا وتكرارا خلال الآونة الأخيرة، عن دعم عسكري تركي وقطري يقدم إلى ميليشيات طرابلس المتطرفة، وغيرها من المدن الأخرى التي حررها الجيش الوطني الليبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر