- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

لقي أربعة أشخاص مصرعهم في السودان في وقت متأخر يوم الاثنين بعدما اندلع العنف في أعقاب اتفاق سياسي انتقالي بين المعارضة الرئيسية والمجلس العسكري الحاكم الذي قال إنه لن يسمح بانزلاق البلاد نحو ”الفوضى“.
وقال التلفزيون السوداني إن ضابطا وثلاثة محتجين قتلوا وأصيب عدد كبير من المحتجين في العاصمة الخرطوم.
ودوى صوت إطلاق نار كثيف في ساعة متأخرة من مساء الاثنين لكن لم يتسن لرويترز التحقق من عدد الضحايا أو الجهة التي بدأت أحداث العنف.
واتهم المجلس العسكري مخربين بإشعال هذه الأحداث وقال ”هناك جهات تتربص بالثورة... وتعمل على إجهاض أي اتفاق يتم التوصل إليه وإدخال البلاد في نفق مظلم“.
وفي وقت مبكر يوم الثلاثاء قال المجلس العسكري إنه سيردع من يلجأ للفوضى ويتعرض لأمن المواطنين، وأضاف ”لن نطلق رصاصة واحدة سواء من قوات الدعم السريع أو الجيش على إخواننا المتظاهرين، ولكن لن نسمح بالفوضى“.
وقال المحتجون إن أشخاصا مناهضين للثورة على صلة بالنظام السابق هم من حرضوا على العنف يوم الاثنين. وهذه أول مرة يسقط ضحايا على صلة بالاحتجاجات في الخرطوم منذ أسابيع.
وأعلن المجلس العسكري وتحالف قوى إعلان الحرية والتغيير المعارض يوم الاثنين أنهما اتفقا على هيكل للسلطة خلال المرحلة الانتقالية في أعقاب عزل الرئيس عمر البشير واعتقاله في الشهر الماضي.
وقال الطرفان إنهما اتفقا على مهام وسلطات الهيئات السيادية والتنفيذية والتشريعية.
ومن المقرر استئناف المحادثات يوم الثلاثاء لمناقشة نقطتي خلاف هما موازنة السلطة بين الجيش والمدنيين في الهيئات الانتقالية ومدة الفترة الانتقالية قبل إجراء انتخابات.
ويطالب المحتجون بتسليم السلطة سريعا للمدنيين وواصلوا احتجاجاتهم منذ عزل البشير بما في ذلك الاعتصام المستمر منذ أكثر من شهر أمام وزارة الدفاع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
