- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، إنه تم توقيع اتفاقات تتجاوز قيمتها 64 مليار دولار، خلال قمة مبادرة الحزام والطريق التي اختتمت أعمالها، يوم السبت، في العاصمة الصينية بكين، بعد يومين من الانعقاد.
وأوضح شي، في تصريحات خلال الجلسة الختامية للقمة، إن مبادئ السوق ستطبق في جميع مشروعات التعاون التي تتضمنها المبادرة. وتهدف مبادرة الحزام والطريق، إلى إعادة إحياء طريق الحريرالقديم الذي كان يربط بين الصين وآسيا وأوروبا.
وحضّ الرئيس الصيني، خلال القمة التي حضرها نحو أربعين رئيس دولة وحكومة بينهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي، على رفض الحمائية، في إشارة إلى ممارسات الولايات المتحدة الأميركية، داعيا المزيد من الدول إلى الانضمام للمبادرة.
وتسعى الصين، الغارقة منذ 2018، في حرب تجارية مع الولايات المتحدة، إلى تولي دور الزعامة في مجال التعاون متعدد الأطراف.
وتهدف المبادرة إلى إقامة بنى تحتية للنقل والطاقة في الدول التي هي بحاجة ماسة إليها في آسيا وأوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى.
والمبادرة التي أطلقها الرئيس الصيني عام 2013، تلقى تمويلا بواسطة استثمارات وقروض بمئات مليارات اليورو. لكن منتقديها يأخذون عليها أنها تدعم خصوصا الشركات الصينية وتشكل "فخ ديون" للدول المستفيدة منها وتضر بالبيئة.
ووفق محافظ البنك المركزي الصيني، يي قانغ، يوم الخميس الماضي، فإن المقرضين الصينيين قدموا 440 مليار دولار لتمويل مشاريع الحزام والطريق
وشككت الولايات المتحدة والهند واليابان ومعظم دول غرب أوروبا في نوايا الصين من وراء هذه المبادرة. لكن بكين حاولت نزع فتيل التوترات مع المشاركين في المبادرة، من خلال إعادة التفاوض بشأن الديون أو تقديم تنازلات أخرى.
وأعلنت الحكومة الإثيوبية، يوم الأربعاء الماضي، أن الصين شطبت أقساط الفوائد المستحقة على الدولة الواقعة شمال شرق أفريقيا حتى نهاية عام 2018.
وقال الرئيس الصيني للمشاركين في القمة: "علينا أن نشجع على مشاركة المزيد من الدول والشركات، لزيادة مصالحنا المشتركة".
ومنذ أن اقترح الرئيس الصيني المبادرة قبل ست سنوات، وقّعت 126 دولة و29 منظمة دولية وثائق تعاون مع الصين في إطار المبادرة، وفق وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وسجلت بكين إنجازا دبلوماسيا لمصلحتها، في مارس/آذار، عندما وقّعت إيطاليا على المبادرة، وهي عضو في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر