- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
وصفت مصادر في قوى الحرية والتغيير بالسودان، الأحد، تسريبات بشأن بعض الأسماء المرشحة لتقلد مناصب وزارية بالحكومة بمحض اجتهادات من وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت مصادر ذكرت أن تسريبات من داخل اجتماعات قوى الحرية والتغيير، رشحت بشأن الأسماء المرشحة لشغل المناصب في المجلس المدني.
وأضافت المصادر أن من بين الأسماء، مضوي إبراهيم المرشح لشغل منصب رئاسة الحكومة، وعبد الله حمدوك لمنصب وزارة المالية.
وأشارت المصادر إلى أن هناك اتجاها داخل قوى "الحرية والتغيير" على اختلاف أطيافها للاعتراف بكل من الفريق عبد الفتاح البرهان، رئيس للمجلس العسكري، ونائبه محمد حمدان دقلو المعروف بـ" حميدتي".
وفي المقابل، هناك اتجاه بعدم الاعتراف باللجنة السياسية خاصة رئيسها عمر زين العابدين، مع المطالبة بحلها بسبب خلافات نشأت خلال المفاوضات في الأيام الماضية.
ويريد المحتجون في السودان تطبيق 6 مطالب هي: تصفية النظام السابق، وتشكيل حكومة مدنية، وهيئة تشريعية، ومجلس رئاسي مدني، ومحاربة الفساد، وإصلاح الاقتصاد، وإعادة هيكلة جهاز الأمن القومي.
وتأتي المعلومات، بعد أن اتفق قادة الحركة الاحتجاجية في السودان، مساء السبت، مع المجلس العسكري الذي تسلّم السلطة عقب إطاحته بالرئيس عمر البشير على "مواصلة اللقاءات" بين الطرفين، للوصول إلى حل تتسلم بموجبة حكومة مدنية السلط من الجيش.
ويقول تحالف قوى "الحرية والتغيير" إن مطلبه الرئيسي نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية.
وأشار إلى أن هذا الأمر كان مطلب الحراك الجماهيري الذي استمر لأربعة أشهر، قبل إطاحة البشير، ومطلب الاعتصام القائم الآن أمام القيادة العامة للقوات المسلحة في الخرطوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر