- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
وصفت مصادر في قوى الحرية والتغيير بالسودان، الأحد، تسريبات بشأن بعض الأسماء المرشحة لتقلد مناصب وزارية بالحكومة بمحض اجتهادات من وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت مصادر ذكرت أن تسريبات من داخل اجتماعات قوى الحرية والتغيير، رشحت بشأن الأسماء المرشحة لشغل المناصب في المجلس المدني.
وأضافت المصادر أن من بين الأسماء، مضوي إبراهيم المرشح لشغل منصب رئاسة الحكومة، وعبد الله حمدوك لمنصب وزارة المالية.
وأشارت المصادر إلى أن هناك اتجاها داخل قوى "الحرية والتغيير" على اختلاف أطيافها للاعتراف بكل من الفريق عبد الفتاح البرهان، رئيس للمجلس العسكري، ونائبه محمد حمدان دقلو المعروف بـ" حميدتي".
وفي المقابل، هناك اتجاه بعدم الاعتراف باللجنة السياسية خاصة رئيسها عمر زين العابدين، مع المطالبة بحلها بسبب خلافات نشأت خلال المفاوضات في الأيام الماضية.
ويريد المحتجون في السودان تطبيق 6 مطالب هي: تصفية النظام السابق، وتشكيل حكومة مدنية، وهيئة تشريعية، ومجلس رئاسي مدني، ومحاربة الفساد، وإصلاح الاقتصاد، وإعادة هيكلة جهاز الأمن القومي.
وتأتي المعلومات، بعد أن اتفق قادة الحركة الاحتجاجية في السودان، مساء السبت، مع المجلس العسكري الذي تسلّم السلطة عقب إطاحته بالرئيس عمر البشير على "مواصلة اللقاءات" بين الطرفين، للوصول إلى حل تتسلم بموجبة حكومة مدنية السلط من الجيش.
ويقول تحالف قوى "الحرية والتغيير" إن مطلبه الرئيسي نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية.
وأشار إلى أن هذا الأمر كان مطلب الحراك الجماهيري الذي استمر لأربعة أشهر، قبل إطاحة البشير، ومطلب الاعتصام القائم الآن أمام القيادة العامة للقوات المسلحة في الخرطوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر