- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الجمعة: "سأوقع على أمر بإعلان حالة الطوارئ الوطنية".
وأوضح ترمب في كلمة له في البيت الأبيض، أنه سيفعل قانون حالات الطوارئ الوطنية اليوم لبناء الجدار مع المكسيك، مشيرا إلى أنه يريد تحقيق الأمن على الحدود الجنوبية، ومواجهة التحديات الأمنية هناك.
وأردف ترمب أنه يريد وقف تهريب المخدرات والبشر عبر الحدود الجنوبية.
وصرح ترمب أيضا في سياق آخر أنه سيصدر إعلانا بشأن الحرب على داعش خلال 24 ساعة.
ووافق مجلس النواب الأميركي، صباح الجمعة، على مشروع قانون بشأن أمن الحدود يدعمه الحزبان الديمقراطي والجمهوري، ويهدف إلى تفادي إغلاق جديد للحكومة، وأرسله إلى الرئيس دونالد ترمب لتوقيعه ليصبح قانوناً سارياً.
ويشمل مشروع القانون تمويل إقامة حواجز جديدة عند جزء من الحدود الأميركية المكسيكية، لكن لا يتضمن التمويل الذي طالب به ترمب وقدره 5.7 مليار دولار.
وأيد المجلس الذي يسيطر عليه الديمقراطيون، مشروع القانون بأغلبية 300 صوت مقابل 128.
وكان مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون قد أقر مشروع القانون، في وقت متأخر من يوم الخميس، بأغلبية ساحقة بلغت 83 صوتاً مقابل 16.
وكان ترمب طلب التمويل لبناء الجدار وتحقيق أحد أبرز وعوده الانتخابية، لكن مشروع الموازنة لم يحظَ سوى بـ 1.4 مليار دولار، كما أن النص تجنّب كلمة جدار واستعاض عنها بـ"سياج" أو "حاجز".
أفاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الجمعة، أنه سيصدر إعلانا بشأن سوريا خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة بينما ينتظر الحلفاء الأوروبيون وروسيا كيفية تنفيذه للقرار الذي اتخذه في ديسمبر/كانون الأول لسحب القوات الأميركية من البلاد.
وقال ترمب "لدينا الكثير من الإعلانات العظيمة التي لها علاقة بسوريا، ونجاحنا في القضاء على الخلافة والتي سيتم الإعلان عنها خلال الأربع والعشرين ساعة القادمة".
وبشأن المحادثات مع الصين، أفصح ترمب أن محادثات التجارة مع الصين "تسير بشكل جيد للغاية"، وإن الولايات المتحدة أكثر اقترابا من أي وقت مضى من التوصل إلى اتفاق تجاري "حقيقي" مع بكين يتيح تكافؤ الفرص للشركات الأميركية.
وتابع متحدثا في حديقة الورود بالبيت الأبيض "الرسوم الجمركية تؤذي الصين بشدة. هم لا يريدونها، وبصراحة فإننا إذا كان بإمكاننا إبرام اتفاق، فسيشرفي أن ألغيها".
وفي سياق آخر، قال الرئيس الأميركي إنه يتوقع ارتفاعا "كبيرا" في التجارة مع المملكة المتحدة بعد خروج لندن من الاتحاد الأوروبي.
وأضاف "أنتم تعرفون الوضع المتعلق ببريكست والتعقيدات والمشكلات لكن لدينا علاقة تجارية جيدة للغاية مع المملكة المتحدة، قمنا بتعزيزها بدرجة أكبر. إننا نواصل تجارتنا وسنزيدها بشكل كبير مع مرور الوقت".
وبخصوص كوريا الشمالية، نوه ترمب مرة أخرى، قبل أقل من أسبوعين من قمته الثانية مع كيم جونغ أون، بالإمكانات الاقتصادية "الهائلة" لكوريا الشمالية.
وقال "نعتقد أنه لدى كوريا الشمالية والرئيس كيم إمكانات هائلة كقوة اقتصادية"، مضيفا "نتطلع إلى الأمام" للقاء الزعيم الكوري الشمالي في فيتنام يومي 27 و28 شباط/فبراير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر