- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
في خطوة جديدة تأتي بعد أيام على إعلان موسكو انسحابها من معاهدة الأسلحة النووية المتوسطة، أعلن وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويغو، الثلاثاء، أن بلاده يجب أن تطور صاروخين جديدين قبل 2021.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن شويغو قوله، إنه يتعين على موسكو أن تطور صاروخا موجها أرضيا جديدا، وصاروخا تفوق سرعته سرعة الصوت بخمس مرات أو أكثر قبل عام 2021، وذلك ردا على اعتزام واشنطن الانسحاب من معاهدة الأسلحة النووية المتوسطة المدى، وفق "رويترز".
ووجه وزير الدفاع أمرا للجيش بالشروع في العمل على تطوير نظامين صاروخيين جديدين، وضمان استكمال العمل بحلول 2021.
خطوات روسية
وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، أعلن السبت، تعليق التزام بلاده بمعاهدة الصواريخ النووية المتوسطة، ردا على إجراء أميركي مماثل.
ولدى إعلان بوتن قراره، أمر الرئيس الروسي وزيري دفاعه وخارجيته، سيرغي شويغو، وسيرغي لافروف، بالامتناع عن إجراء محادثات بشأن نزع الصواريخ النووية.
ووافق بوتن أيضا على اقتراح الوزير شويغو بإنتاج صواريخ جديدة متوسطة.
والجمعة الماضية، أعلنت الولايات المتحدة على لسان وزير خارجيتها، مايك بومبيو، تعليق التزام واشنطن بالمعاهدة ، وذلك بعد أن اتهمت روسيا بخرقها وتجاهل النداءات الأميركية بهذا الشأن.
وأمهل بومبيو روسيا 6 أشهر، من أجل الالتزام بمعاهدة الصواريخ النووية التي يتراوح مداها بين 500- 5500 كيلومتر، وفي حال لم تلتزم خلال هذه المهلة، فإن واشنطن ستنسحب منها نهائيا.
الاقتصاد والتحذيرات
ووقع الرئيس الأميركي الراحل، رونالد ريغان، والزعيم السوفيتي، ميخائيل غورباتشيف، في ديسمبر عام 1987، معاهدة نزع الصواريخ النووية المتوسطة، التي وصفت بأنها "تاريخية" وفتحت الطريق لعهد جديد في العلاقات بين الكتلتين الشرقية والغربية إبان الحرب الباردة.
وتصاعدت الأصوات المحذرة من احتمال اندلاع سباق تسلح بين الطرفين، في أعقاب انسحابهما المؤقت من المعاهدة، خاصة من الأوروبيين الذين يعتقدون أنهم المتضررون من هذه الخطوة النووية.
وفي حين تبدو الولايات المتحدة مرتاحة نسبيا في حال اندلاع السباق نظرا لقوة اقتصادها، يبدو الأمر مختلفا بالنسبة إلى روسيا، الذي سيضغط برنامج الصواريخ الجديد على اقتصادها الذي يعاني العقوبات الغربية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر