- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

النافذة التي تقف قبالتي منذ
عشرين عاماً بخشبها المتآكل
ستهبط قليلاً ريثما أرى
وجه حبيبتي هناك أعلى الجبل
تقله غمامة
أنتِ أيتها النافذة لا تصلحين للحب
لأنكِ لوكنت كذلك لما حجبت عني الضوء،
ووجه حبيبتي القادم من وراء المحيط
لو ان البنائين ليسوا خونة
لما جعلوكِ هكذا في عيني ،
وتلك الشجرة تزم شفتيها حين اغضب
لم يحدث ان دنت قليلا تحلق بي إلى الأعالي
سوف أغلف هذه القبلة وارسلها مع النجمة
النجمات صديقات مخلصات
تقيس كمية العشق في بلازما الدم لهذا ترى
الورد أحمر
كم أنتِ حزينة أيتها الوردة
لا تحاولي تشدينني إليها
بيني وبينها نهران، ومحيط من الغياب
هي لم تعد هي إلا القليل
ترسم على الكفين تاريخ ميلادي،
ولا تخطىء في العناوين
هكذا كانت تغيض النهر إذا ابتسم الصباح
لوجهها، ويشرق النهار من الشرفات
شرفات عينيها ترف بهجس الربى
كم رابية تخلت عن المكان ، وانطلقت تجر الريح خلفي
أنا ليس لي خلف ولا أمام ، عدا امي صاغت من احزانها طفلا
فلماذا يا أمي أنا كنت هذا الطفل
ولم يكن غيري؟؟
فقط لأنك اردت إثبات قدرتك على الخلق
هذه أنت يا أمي!! فكيف بالحبيبة إذن
أعدك أنا ابن تجربتك المرة سوف احملني إليك
سأزورك ومعي باقة ورد
وجرة عسل لعينيكِ
فقط احكي لحبيبتي تفتح عينيها سوف امنحها كراسة رسم
ترسمني عاشقا، ولا تترك اللوحة مغمضة العينين
لأنني كيف سأتعرف علي بعد أن اكمل الصلاة على روح ابي
أبي الذي صار أبي فجاة ذاب قبل اكتمال القمر
لم يحدث ان هبط إلى الدار بغيابكِ يا أمي
فلا توغلي في العناد
أنا الآن ساكون قد اختصمت منكِ عشرين ناقة ، وأربعة جمال
سوف نصل أبي هناك، ونعيده إلى الدار
نزفكما للبلاد بلادا
وللشعوب أوطانا
ثم نغني، صباح الخير يا وطني من العالي إلى الأعلى عشقناك صباحا،،،
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
