- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قالت وكالة ستاندرد اند بورز للتصنيفات الائتمانية إن دول مجلس التعاون الخليجي بحاجة إلى جمع حوالي 300 مليار دولار بين 2018 و2021، وإن متطلبات التمويل الأضخم هي من نصيب السعودية.
يذكر أن دول الخليج تعتمد اعتمادا متزايدا على التمويل الخارجي بعد أن تسبب انحدار أسعار النفط في عجز ضخمة بالميزانيات ودفع إلى إصلاحات اقتصادية كاسحة على مدى الأعوام القليلة الماضية.
وأصبحت السعودية أبرز مُصدر دين دولي في المنطقة إذ اقترضت 52 مليار دولار عبر مزيج من السندات الدولية التقليدية والإسلامية منذ دخولها الأسواق العالمية للمرة الأولى أواخر 2016.
وفي المتوسط، تتوقع ستاندرد اند بورز جمع 70 بالمئة من الثلاثمئة مليار دولار التي تحتاجها دول المنطقة عن طريق الدين وسحب الثلاثين بالمئة الباقية على الأصول.
ومن المتوقع أن تلبي قطر والبحرين حاجاتهما التمويلية عن طريق الدين بشكل حصري تقريبا بينما ستعتمد الكويت وأبوظبي بدرجة أكبر على الأصول.
وساهم ارتفاع أسعار النفط هذا العام وسلسلة مبادرات حكومية تستهدف تنويع موارد اقتصادات المنطقة بدلا من الاعتماد على إيرادات النفط في تحسين عجز الميزانيات وكبح وتيرة تراكم الديون على المقترضين السياديين الخليجيين في 2018.
وتشير تقديرات ستاندرد اند بورز إلى أن العجز الإجمالي لحكومات دول الخليج العربية سيبلغ نحو 75 مليار دولار العام القادم من 190 مليار دولار في 2016.
وقالت الوكالة في مذكرة بحثية "على الرغم من ذلك، تدهور صافي مراكز دين حكومات مجلس التعاون الخليجي منذ تراجع أسعار النفط في 2015 وأصبحت تكاليف خدمة الدين تستحوذ على جانب أكبر بكثير من الإيرادات المالية" مضيفة أنها لا تتوقع أن ينعكس ذلك الاتجاه.
وتتوقع ستاندرد اند بورز استمرار تسجيل عجز في ميزانيات حكومات دول مجلس التعاون الخليجي حتى 2021.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر