- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، إن "أشقاؤنا العرب أكدوا لنا أنهم ضد صفقة العصر"، في إشارة إلى الخطة الأمريكية لحل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن".
جاء ذلك خلال كلمته في مستهل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة.
وشدد الرئيس الفلسطيني على أن "صفقة العصر لن تمر".
وأضاف أن "هناك دول بالعالم في أوروبا وآسيا وإفريقيا وغيرها أيضا، بدأت تستبين بأن صفقة العصر لا يمكن أن تمر".
وتعمل إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على خطة للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تسمى إعلاميا بـ"صفقة القرن"، ويتردد أنها تقوم على إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة، بما فيها وضع مدينة القدس الشرقية المحتلة.
من ناحية أخرى، جدد عباس دعوته لحركة "حماس"، التي تسيطر على قطاع غزة منذ 2007، إلى تمكين حكومة التوافق الفلسطينية من العمل بالقطاع.
وقال: "أكدنا للجانب المصري أنه إذا أرادت حماس المصالحة فإما أن نستلم كل شيء (في غزة) ونتحمله، أو إذا أرادوا هم أن يتسلموا كل شيء وعليهم أن يتحملوا كل شيء".
وتتهم الحكومة الفلسطينية حركة "حماس" بمنعها من ممارسة عملها في غزة، وهو ما نفته الحركة في أكثر من مناسبة، وأكدت استعدادها لتسليم كافة الوزرات والمؤسسات الحكومية بالقطاع.
ويسود الانقسام السياسي أراضي السلطة الفلسطينية منذ منتصف يونيو/حزيران 2007، في أعقاب سيطرة "حماس" على غزة، بعد فوزها بالانتخابات البرلمانية، في حين تدير حركة "فتح" التي يتزعمها الرئيس عباس الضفة الغربية.
على صعيد ثان، أكد الرئيس عباس على استمرار السلطة الفلسطينية في دفع مخصصات الأسرى وأسر الشهداء.
وقال: "نحن ننتظر ونترقب وسنتخذ الإجراءات التي تتناسب مع مصلحتنا"، في إشارة لإقرار إسرائيل قانونا يتيح لحكومتها اقتطاع ما تدفعه السلطة لعائلات الشهداء والأسرى من أموال الضرائب الفلسطينية التي تجبيها شهريا.
وتابع: "المال الذي تعترض إسرائيل على دفعه لعائلات الشهداء والأسرى، هذا لن نسمح لأحد بأن يتدخل به، هؤلاء شهداؤنا وجرحانا وأسرانا وسنستمر بالدفع لهم، ونحن بدأنا بهذا عام 1965".
والإثنين، صادق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي، بشكل نهائي، على مشروع قانون يسمح باقتطاع جزء من عائدات الضرائب الفلسطينية، بالقيمة نفسها التي تدفعها السلطة لذوي الشهداء والأسرى في سجون إسرائيل.
وينص القانون على قيام وزير الأمن الإسرائيلي بتقديم معطيات سنوية عن فاتورة الرواتب التي تحوّلها السلطة الفلسطينية إلى الأسرى وعائلات الشهداء، لخصم قيمتها من عائدات الضرائب.
وتقول إسرائيل إنه سيتم تحويل هذه الأموال إلى صندوق معد لهذا الغرض، يهدف إلى تمويل قضايا تعويضات ترفع ضد فلسطينيين من سكان الضفة الغربية وقطاع غزة.
وبموجب بروتوكول باريس الاقتصادي، الذي وقعته إسرائيل مع منظمة التحرير الفلسطينية في 1994، فإن الحكومة الإسرائيلية تجبي نحو 200 مليون دولار شهرياً عائدات ضرائب مستحقة على بضائع ترد إلى المناطق الفلسطينية عبر إسرائيل، وتقوم بتحويلها شهرياً إلى الموازنة الفلسطينية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر