- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بينونة للعقارات تتواجد في معرض الشارقة العقاري "إيكرس" 2025
- وثائق رسمية تكشف اختلاس مسؤولي هيئة الأدوية بصنعاء أكثر من 128 ألف دولار وأمانات رواتب الموظّفين
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن تكشف عن قائمة جديدة لشركات الحوثيين
- وكيل مصلحة الهجرة والجوازات: نسعى لتسهيل إجراءات الحجاج بالتعاون مع وزارة الأوقاف لإنجاح موسم حج 1446 هـ
- الأوقاف تمدد فترة تسجيل الحجاج حتى الـ 10 من فبراير
- جامعة عدن تستضيف ندوة علمية حول «الوعل في تاريخ اليمن»
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يتضامن مع الإعلامي أحمد حسين الفرحان
- مصر.. الاتحاد العربي للتطوير والتنمية يعلن عن بروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث
- منصة (P.T.O.C) تكشف استراتيجية إيران السرية لتمويل الحوثيين عبر تجارة الأدوية (تفاصيل خطيرة)
- جريمة شنيعة في تعز: مشرف حوثي يقتل شقيقته ويصيب ابنها والمليشيا ترفض تقديمه للمحاكمة
9 مايو 2010
ليلة 9 مايو من كل عام كان السوفييت والان الروس عند التاسعة ليلا يطلون من نوافذ منازلهم وبصوت واحد تضج السماء بهتاف (( هورا)) ، اي النصر ، هم يبدؤون احتفالاتهم يوم 9 يوم الانتصار على الفاشيه ….
هذا الصباح وبتوقيت موسكو نفس توقيت صنعاء ، كان هناك على الساحة الحمراء عرض عسكري مهيب احتفالا ب9 مايو، يذكر الروس وشعوب الاتحاد السوفيتي أنهم قدموا اكثر من 32 مليون إنسان في حرب وجود مجيده ….
قبل أيام وصل بطرس الأكبر على راحلته الجديده إلى الكرملين ، أدى بوتين اليمين الدستوريه كرئيس لولاية رابعه ، أمام رئيس المحكمة العليا، ورئيسة البرلمان ، بعد أن مروسط تصفيق حوالى ثلاثة الف مدعو هم الذين تستوعبهم ثلاث قاعات داخل الكرملين ، عند أن تشاهد المراسيم فخامتها وفخامة كل ادواتها ، تدرك أن الرجل قدم روسيا الجديده إلى العالم ….روسيا العظمى ….
كان بوتين قد وصل إلى قصر الكرملين على سيارة ليموزين روسية الصنع ، تضاهي إن لم تتفوق على مرسيدس وشفرولايت وماشابههما ….تفاصيلها في الداخل وشكلها من الخارج يقدم لك المعنى لظهورها في حفل التنصيب ….
الرفيق بوتين قيل إنه اقترض من الصينيين 300 مليار دولار وطوربالمليارات أسلحة روسيا التي لو ترى تفاصيلها فستذهل ، الآن الرجل اكمل ما يحتاجه الدفاع عن روسيا ، وبخروج سيارة لادا الفخمة الأخرى والشبيهة بما ينتجه الغرب، فأعلن اتجاه روسيا إلى السوق ، منافس قوي ، سنجده أمامنا خلال سنوات قليلة قادمه ، ولا عزاء للعرب ، وبالذات أصحاب الفلوس والكروش ، وأصحاب الفتاوى والخطاب الديني المسيس ……
روسيا وبقيادة هذا الرجل بوتين قادمه، وقد تنبأ بهذا ايضا كيسنجر بعد انهيار الاتحاد السوفيتي …
سيقول من لا يستطيعون السكوت هو ديكتاتور، اين الديمقراطيه ، وكأن العرب مغمورين بها ، قلنا الف مره أن كل بلد له خصوصيته، كما هي الصين ايضا، وسيصل إلى الصيغة التي تناسبه في الاخير، بعد أن يكون قد حصن نفسه ….
ليس بالضرورة أن الديمقراطية الغربيه هي المثل الأعلى ، لكن ديمقراطية كالهند يمكن أن تحتذى….
اولا تشبع الرؤوس علما والبطون عيشا ، والديمقراطية ستأتي ….
عاش بطرس الأكبر …
لله الامر من قبل ومن بعد
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر