- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال محامي طبيب مسجون، يعتقد بأنه أرشد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية عن مؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، اليوم السبت، إن سلطات السجون الباكستانية نقلته من محبسه متوقعا أن يكون ذلك تمهيدا لإطلاق سراحه.
وكان استمرار سجن الطبيب شاكيل أفريدي مصدرا للتوتر بين باكستان والولايات المتحدة التي قلصت مساعداتها العسكرية لباكستان متهمة إياها بمواصلة توفير الملاذ لمسلحي حركة طالبان الذين يقاتلون القوات الأمريكية والأفغانية بعد العبور إلى داخل أفغانستان.
وقال مسؤول بإدارة السجون في مدينة بيشاور بشمال غرب البلاد، طالبا عدم نشر اسمه، إن أفريدي جرى نقله إلى سجن أديالا في روالبندي قرب العاصمة إسلام أباد لكن أسباب ذلك غير واضحة وربما يكون هذا الإجراء ببساطة لسبب أمني.
وأكد قمر نديم، محامي أفريدي، نقل موكله لكنه لم يستطع تأكيد مكان وجوده حاليا. ولم يتسن الوصول إلى مسؤولين في القضاء، اليوم السبت، كما لم يتسن الوصول إلى مسؤولي سفارة الولايات المتحدة التي تطالب باكستان منذ عدة أعوام بإطلاق سراحه.
وجرى توجيه الاتهام إلى أفريدي بالخيانة بعد تقارير عن أنه ساعد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في جمع عينات من البصمة الوراثية لأفراد في عائلة بن لادن الأمر الذي مهد لهجوم القوات الخاصة الأمريكية الذي أودى بحياة بن لادن عام 2011 في مدينة أبوت اباد. وكان بن لادن متهما بتدبير هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 ضد الولايات المتحدة والتي أسفرت عن مقتل ما يقرب من 3 آلاف شخص.
واعتقل أفريدي بعد أيام من العملية الأمريكية التي وصفتها باكستان بأنها مثلت انتهاكا لسيادتها.
وصدر ضد أفريدي حكم بالسجن 23 عاما بعد إدانته بتمويل الإرهاب. وقال محاميه إن هذا الحكم ألغي عام 2013 لكنه ظل حبيسا حتى الآن لتهم أخرى متعلقة بالإرهاب.
وواجه أفريدي كذلك محاكمة متعلقة بوفاة مريض قبل أكثر من عشر سنوات.
لكن محاميه قال إن الحكم الصادر ضده جرى تخفيفه في الآونة الأخيرة إلى السجن سبع سنوات مع الرأفة وإنه قضى بالفعل هذه الفترة في السجن.
وقال نديم “لذا أعتقد أنه ربما يطلق سراحه قريبا جدا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر