- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد إنه ينتظر ردا من الجانب المصري الذي يرعي جهود المصالحة الفلسطينية حول موافقة حماس على تسليم الحكومة الفلسطينية لكافة صلاحياتها في قطاع غزة.
وأضاف عباس في بداية اجتماع للجنة المركزية حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية “قبل عدة أيام، زارنا وفد من جمهورية مصر العربية، التي نكن لها كل الشكر والتقدير على جهودها لتحقيق المصالحة الفلسطينية منذ العام 2007 وحتى الآن”.
وتابع قائلا ” وقلنا لهم (للوفد المصري برئاسة رئيس المخابرات) بكل وضوح، إما أن نستلم كل شيء بمعنى أن تتمكن حكومتنا من استلام كل الملفات المتعلقة بإدارة قطاع غزة من الألف إلى الياء ..ويشمل ذلك الوزارات والدوائر والأمن والسلاح، وغيرها، وعند ذلك نتحمل المسؤولية كاملة، وإلا فلكل حادث حديث، وإذا رفضوا لن نكون مسؤولين عما يجري هناك”.
وقال” ننتظر الجواب من الأشقاء في مصر (دون أن يحدد موعدا لذلك) وعندما يأتينا نتحدث ونتصرف على ضوء مصلحة الوطن ومصلحة شعبنا”.
وتحدث عباس خلال الاجتماع عن القمة العربية التي من المقرر أن تعقد في الخامس عشر من الشهر الجاري في المملكة العربية السعودية.
وقال أن القمة “ستكون هامة لأنها تأتي في وقت تتعرض فيه مدينة القدس المحتلة لهجمة شرسة جراء الإجراءات الإسرائيلية والقرارات الأمريكية الأخيرة بخصوصها”.
لمواجهة هذه الهجمة الشرسة التي تتعرض لها عقب القرارات الأمريكية بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتهم إليها”.
وجدد عباس موقفه الرافض للصفقة الأمريكية التي يجري الحديث عنها للتوصل لسلام دائم ونهائي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقال “سبق وأن سمعنا بأنهم قالوا (الإدارة الأمريكية) إن قضيتي القدس واللاجئين خرجتا عن الطاولة، فماذا بقي على الطاولة؟”.
وأضاف ” لذلك لا نسأل ما الذي سيأتي، وبالتأكيد ستكون هناك صفقة، والتي نعتبرها قد انتهت، وبالتالي لن نستمع لما سيأتي مهما كان.”
وأوضح عباس ” ما لم يتم الاعتراف برؤية الدولتين، وبان القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، وعندها يمكن أن نتحدث عن باقي القضايا التي بقيت على الطاولة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر