- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن سمير نجل الفريق سامي عنان، رئيس أركان الجيش المصري الأسبق، المستبعد من كشوف الناخبين في سباق رئاسيات مصر، الأحد، أن والده “يتعرض للظلم”.
جاء ذلك ضمن سلسلة تغريدات عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي ” تويتر” الأحد، بعد ساعات من إعلان محامي عنان أمس وجود الأخير بالسجن الحربي بالقاهرة، وذلك في أول إعلان عن مكانه منذ الثلاثاء الماضي، إثر استدعاء الجيش له للتحقيق على خلفية إعلان عزمه الترشح لرئاسة البلاد رغم كونه لا يزال عسكرياً.
وقال سمير عنان: “لن أدخل في صراعات في الوقت الحالي مع من يسبّ ويدعي علي الفريق عنان بالكذب والتشهير سواء من الإعلاميين أو السياسيين أو كتاب أو أصدقاء”، دون توضيح تلك الاتهامات .
وأضاف “قضيتي حالياً أكبر وأهم، قضيتي هي الفريق سامي عنان وسلامته ورجوع حقه إليه من كل ما تعرض ويتعرض له من ظلم على كافة الأصعدة”.
وتابع “أشهد الله أني لم و لن أدخر جهداً أو طريقاً أو سبيلاً حتى يتحقق ذلك مهما كانت عواقبه أو تبعاته لي”.
والسبت، قال ناصر أمين محامي الفريق سامي عنان، إن موكله، محبوس في سجن حربي (عسكري)، شرقي القاهرة، لافتاً إلى أن فريق الدفاع سيصدر بياناً الأحد به تفاصيل الزيارة.
وعادة الجهات العسكرية بالبلاد لا تصدر بيانات حول تفاصيل قضايا منظورة لديها، ولم يستن الحصول على تعليق منها حول ما آثاره نجل عنان ومحاميه حتى الساعة 10:25 ت.غ .
والثلاثاء الماضي، استبعدت الهيئة الوطنية للانتخابات اسم عنان من كشوف الناخبين، بعد ساعات من استدعاء المدعي العام العسكري للتحقيق معه، عقب إعلان الجيش أن عنان لا يزال بالخدمة وفق قوانين منظمة للشأن العسكري.
فيما أصدرت سلطات التحقيق العسكري قراراً بحظر النشر في قضية عنان، في جميع وسائل الإعلام المحلية والدولية، لحين انتهاء التحقيقات فيها، عدا البيانات التي تصدرها سلطات التحقيق بشأنها.
وعنان تم تعيينه رئيساً لأركان الجيش في 2005، وفي أغسطس/آب 2012، أقاله محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا من منصبه، إلى جانب وزير الدفاع آنذاك محمد حسين طنطاوي.
والأربعاء الماضي، تقدم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بأوراق ترشحه للانتخابات، ليكون المرشح المحتمل الوحيد للرئاسيات المقبلة حتى الآن، في ظل تراجع 4 مرشحين محتملين، 3 منهم لأسباب تتعلق بالمناخ السياسي العام في مصر، والرابع لم يعلن السبب، فيما رفض حزب الوفد (ليبرالي) خوض رئيسه السيد البدوي السباق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر