- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية نقلا عن مصار مطلعة أن السلطات السعودية تطالب أغنى رجل في المملكة و الشرق الأوسط، الأمير الوليد بن طلال بدفع 6 مليارات دولار مقابل الإفراج عنه، مما يعرض الإمبراطورية التجارية ، التي تشمل استثمارات في شركة ” تويتر” ، لأحد أغنى رجال العالم للخطر.
وكان الأمير ابن طلال البالغ من العمر 62 عاما، اعتقل إالى جانب 10 أمراء ( والبعض يتحدث عن 20 أميرا) ورجال أعمال وزراء سالقين و 4 كانوا في الخدمة ضمن ما سمي بـحملة محاربة الفساد”، التي أمر بها ولي العهد محمد بن سلمان، والتي طالت ما يصل 300 شخصا ، يتم اجتجازهم في فندق “ريتز كارلتون” و “السجن الذهبي”، كما اصبح يسمى.
وتم الافراج عن عدد قليل منهم، بعد موافقتهم على “تسويات مالية”، من بينهم الأمير متعب بن عبد الله، الرئيس السابق للحرس الوطني، الذي كان يعتبر من كبار المنافسين على العرش، والذي أطلق سراحه أالشهر الماضي، بعدما وافق على دفع أكثر من مليار دولار لتسوية ادعاءات الفساد ضده،
وفي المقابل فان اين طلال بحسب مصادر وول ستريت جورنال، يعتبر أن دفع 6 مييارات دولار كتسوية مقابل إطلاق سراحه سيعتبر “كاعتراف منه بالذنب” و مقدمة لـ”تفكيك امبراطورته المالية التي بناها عبر 25 عاما”.
ويفاخر ابن طلال بانه أغنى عربي ، ورفع دعوى قضائية ضد مجلة “فوربس″ الأمريكية، التي انقصت في تقديراتها ثروته الشخصية ، التي تقدر بـ “18.7″ مليار دولار.
وقالت المصادر المطلعة للصحيفة، إن الأمير ابن طلال يتفاوض من اجل التنازل عن جزء من شركته “المملكة القابضة” بدلا من دفع الأموال المطلوبة نقدا. وتقدر قيمة شركته المسجلة في بورصة الرياض بـ”8.7″ مليار دولار، ولكن هذه القيمة انخفضت بنسبة 14% بعد اعتقاله.
وبفيما قال مصدر رسمي سعودية، فإن الأمير الوليد يواجه اتهامات تتضمن غسيل أموال ورشى وابتزاز، فإن صالح الحجيلان وهو محام كان يعمل للوليد ولا يزال على اتصال بعائلته، إنه لا توجد اتهامات رسمية ضد الأمير حتى الآن، وأن المدعي العام سيفتح قضية ضده فقط في حال عدم الوصول إلى نسوية.
تجربة قاسية لـ مبس″!
ونقلت الصحيفة عن شخص مقرب من الأمير ابن طلال “إنه يريد تحقيقا سليما وحقيقيا، ويتوقع إذا حصل هذا التحقيق أن يجعله الوليد تجربة قاسية لـ مبس″، مشيرا إلى ولي العهد بالاسم المختصر كما يفعل الكثيرون.
وأكدت الصحيفة أنها حاوللت الحصول على تعليق من السفارة السعودية في واشنطن ومن شركة المملكة القابضة حول هذه التفاصيل، ولكنهما لم يردا على طلبها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر