- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال مراقبون من الأمم المتحدة معنيون بمتابعة تنفيذ العقوبات لمجلس الأمن الدولي في تقرير سري إن التحالف العسكري الذي تقوده السعودية لقتال الحوثيين في اليمن يهدد السلام والأمن والاستقرار في البلاد من خلال منع وصول المساعدات الإنسانية.
ودعا المراقبون المستقلون أيضا التحالف إلى توفير أدلة على ما تقوله الرياض عن تزويد إيران للحوثيين بالصواريخ وحذروا من أن عدم فعل ذلك سيعد انتهاكا لقرار أصدره مجلس الأمن في فبراير شباط 2017.
وقال التحالف في السادس من نوفمبر تشرين الثاني إنه أغلق كل الموانئ الجوية والبرية والبحرية في اليمن لكبح تدفق الأسلحة للحوثيين من إيران بعد أن اعترضت السعودية صاروخا أطلق نحو العاصمة الرياض. وقال التحالف منذ ذلك الحين إن المساعدات يمكنها أن تدخل عبر ”الموانئ المحررة“ لكن ليس عبر ميناء الحديدة الرئيسي الذي يسيطر عليه الحوثيون.
وناشدت الأمم المتحدة التحالف إنهاء الإغلاق وقالت إنه قد يتسبب في أكبر مجاعة يشهدها العالم منذ عقود. ويقبع نحو سبعة ملايين شخص على شفا المجاعة في حين أصابت الكوليرا ما يقرب من 900 ألف آخرين.
وقال المراقبون في ملخص لتقريرهم اطلعت عليه رويترز يوم الجمعة ”القيود التي يفرضها التحالف الذي تقوده السعودية على إيصال المساعدات الإنسانية يندرج تحت القرار رقم 2216 لعام 2015 بصفته عرقلة لإيصال المساعدات الإنسانية“.
وينص القرار الذي وافق عليه مجلس الأمن في أبريل نيسان 2015 بعد فترة قصيرة من تدخل التحالف في اليمن على أن إعاقة وصول المساعدات عمل يهدد سلام وأمن واستقرار البلاد.
وشكك مراقبو الأمم المتحدة في مزاعم التحالف بأن إيران تزود الحوثيين بصواريخ.
وفي السابع من نوفمبر تشرين الثاني قال السفير السعودي لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي في رسالة لمجلس الأمن إن الرياض فحصت حطام صاروخين أطلقهما الحوثيون على السعودية في 22 يوليو تموز والرابع من نوفمبر تشرين الثاني وأكدت دور النظام الإيراني في تصنيع تلك الصواريخ.
وقال مراقبو الأمم المتحدة إنهم ”لم يروا أدلة تدعم مزاعم نقل صواريخ باليستية قصيرة المدى لتحالف الحوثي-صالح من مصادر خارجية“ في إشارة لتحالف الحوثيين مع الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
وأضافوا أن التحالف قال في إفادات علنية وتصريحات إن الصاروخ الذي أطلق في 22 يوليو تموز كان من طراز قيام-1 وهو صاروخ باليستي قصير المدى صنعته إيران وزودت الحوثيين به.
وكتب المراقبون في تقريرهم ”الأدلة المقدمة في تلك الإفادات تقل كثيرا عن المطلوب لنسب الهجوم لصاروخ قيام-1 الباليستي قصير المدى“ وأشاروا إلى أن التحالف لم يعلن بعد عن نوع الصاروخ الذي أطلق على السعودية في الرابع من نوفمبر تشرين الثاني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر