- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت كتلة المستقبل اللبنانية التي يتزعمها رئيس الوزراء المٌستقيل سعد الحريري عن رفضها للحملات التي تستهدف المملكة العربية السعودية وقيادتها، كما جددت موقفها الداعم للحريري.
وقال بيان صادر عن الكتلة، مساء السبت 11 نوفمبر، بعد اجتماع استثنائي بمنزل الحريري في وسط بيروت:
نرفض الحملات التي تستهدف السعودية وقيادتها ونعتبرها جزءاً من مخطط لتخريب استقرار لبنان، كما نجدد وقوفنا وراء قيادة الرئيس الحريري وننتظر عودته إلى لبنان بفارغ الصبر لتحمل مسؤولياته الوطنية في قيادة المرحلة وحماية الوطن من المخاطر الداهمة.
وشدد البيان على علاقات الأخوية مع المملكة، رافضا في الوقت ذاته المزايدة عليها وعلى الرئيس الحريري بمحبته للملكة والوفاء لدورها التاريخي في دعم لبنان.
وأكدت الكتلة "رفضها القاطع للتدخل الإيراني في شؤون البلدان العربية الشقيقة"، معتبرة إياه "عاملاً من عوامل تأجيج الفتن والصراعات والحروب في منطقتنا".
كما أدانت "الاعتداءات التي تستهدف المملكة من قبل أدوات إيران في اليمن وغيرها"، داعية إلى "كبح هذه الاعتداءات والتدخلات"، ومطالبة "بموقف عربي جامع، من السياسات الإيرانية يحمل إيران تبعات ومخاطر ما تقوم به".
وكان رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري قد غادر إلى الرياض، في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، ليعلن بعد يوم استقالته، لتحوم شكوك حول احتمال أن تكون صدرت بالإكراه. وما زال الحريري متواجداً في السعودية وسط معلومات متضاربة بشأن احتمال أن يكون محتجزا هناك.
وفي وقت سابق من اليوم، السبت، دعا الرئيس اللبناني العماد ميشال عون، السعودية إلى توضيح الأسباب التي تحول دون عودة الحريري إلى وطنه، مؤكداً أن لبنان "لا يقبل بأن يكون رئيس وزرائه في وضع يتناقض مع الاتفاقات الدولية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر