- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تعثر ريال مدريد، أمس الأحد، على ملعبه أمام فالنسيا، بعد التعادل 2-2، في مباراة لم يقدم فيها لاعبو الميرينجي مستواهم المعهود.
ولكن كان لكريم بنزيمة النصيب الأعظم من الانتقادات في اللقاء، بعد إضاعته لـ9 فرص محققة، واحدة منهم كانت كفيلة بضمان الثلاث نقاط، في أول مباراة على سانتياجو برنابيو في الليجا هذا الموسم.
قبل بداية الموسم، أثيرت العديد من الشكوك حول القدرات الهجومية للفريق الملكي، خاصةً بعد التخلي عن خدمات موراتا وماريانو دياز، وعودة الشاب بورخا مايورال من الإعارة، طالب حينها البعض بالتعاقد مع رأس حربة، يتبادل الأدوار مع بنزيمة، نظرًا لكثرة المباريات.
شخصية بنزيمة في المباراة، ظهرت ضعيفة للغاية، ولم تعد تجدي معها المبررات، خاصةً أن الفريق في أشد الحاجة لمجهودات المهاجم الفرنسي، في ظل غياب رونالدو.
بعيدًا عن الدور التكتيكي الذي يقوم به اللاعب، إذا قارنا أرقام بنزيمة بأرقام أبرز مهاجمي أوروبا في آخر موسمين، فسنجد مسافة كبيرة.
على سبيل المثال، اشترك لويس سواريز في 114 هدفًا ما بين صناعة وتسجيل، خلال الموسمين الأخيرين، كما شارك روبيرت ليفاندوفسكي في 86 هدفًا، فيما يأتي المهاجم الفرنسي بـ56 هدفًا فقط.
ويتعلق الأمر بعقلية زيدان في التعامل مع هذه المشكلة، يبدو أن قدرات بنزيمة تخدم الطريقة التي ينفذها المدرب على أرض الملعب، لكن ريال مدريد يحتاج للمهاجم الذي يحرز الأهداف من أنصاف الفرص.
وقد استطاع موراتا إنقاذ الفريق في عدة مباريات معقدة، كمواجهة دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا أمام سبورتينج لشبونة، وكذلك ماريانو الذي أحرز هدف التعادل أمام الديبور، من وضعية صعبة، وفاز الفريق الملكي في النهاية.
يحاول زيدان تجنب الصداع الذي لازمه في الموسم الماضي، بسبب عدم مشاركة لاعبين مثل موراتا وخاميس رودريجيز.
وظهر ذلك بشدة في المؤتمر الصحفي، قبل مباراة الأمس، عندما تحدث عن مهاجمه مايورال، قائلًا: "لا أريد مهاجمًا آخر، أنا أحظى بمايورال وسأعتمد عليه طوال العام، لأنه لاعب بإمكانه مساعدتنا متى احتجناه، هذا العام سيفيده في التعلم، ليكون جاهزًا للعب عندما تتاح الفرصة".
مباراة الأمس أوضحت أن ريال مدريد في حاجة ماسة لمهاجم جديد، لأن الموسم لا زال طويلًا، ومن الصعب الاعتماد على مهاجم واحد فقط وسط تحديات كبرى قادمة.
لكن السؤال الأهم، في حال التعاقد مع مهاجم جديد، هل سيضمن المشاركة عكس من سبقوه، أم أن سيطرة بنزيمة على هذا المركز ستستمر؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر