- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قال مسؤولون ومصادر في قطاع النفط اليوم الأحد، إن كتائب ليبية مسلحة تسعى إلى تحقيق مطالب اقتصادية، أغلقت ثلاثة حقول نفطية في ليبيا، وهو ما دفع المؤسسة الوطنية للنفط الحكومية إلى إعلان حالة القوة القاهرة في عدة مواقع.
وتشهد ليبيا بعد ست سنوات من سقوط حكم معمر القذافي صراعًا على السلطة بين فصائل متناحرة، وعدة كتائب مسلحة، وكثيرًا ما تتعرض البنية التحتية النفطية لهذا البلد العضو في منظمة أوبك لحصار واحتجاجات.
وقال مصدر في الزنتان إن إحدى الكتائب الليبية المحلية أغلقت صمّامين بخط الأنابيب الواصل إلى حقل الشرارة النفطي، أكبر الحقول في ليبيا، للمطالبة بمزيد من إمدادات الوقود لمنطقة الزنتان وتحسين أوضاعها الاقتصادية.
وقال مهندسون إن حقل الشرارة الذي ينتج نحو 280 ألف برميل يوميًا أُغلق قبل أسبوع، وأعلنت المؤسسة الوطنية للنفط حالة القوة القاهرة في تحميلات خام الشرارة من مرفأ الزاوية، بحسب وثيقة للمؤسسة.
وقال مصدران ليبيان في قطاع النفط إن حقل الفيل أغلق أيضًا بسبب تعطيل خط أنابيب، وأعلنت المؤسسة حالة القوة القاهرة في صادرات خام مليتة بسبب الإغلاق، وقال متحدث باسم شركة الخليج العربي للنفط (أجوكو) الحكومية إن مجموعة مسلحة أخرى مكلفة بحراسة منشآت النفط أغلقت خط الأنابيب الواصل إلى حقل الحمادة، وأعلنت المؤسسة أيضًا حالة القوة القاهرة في الحمادة ومن المرجح إغلاق الحقل بعد الإعلان.
وتضرر إنتاج ليبيا من الخام بفعل احتجاجات وأعمال عنف من مسلحين وإغلاق خطوط الأنابيب ليهبط في بعض الأحيان دون 300 ألف برميل يوميًا من 1.6 مليون برميل يوميًا كانت تنتجها البلاد قبل انتفاضة 2011 التي أطاحت بالقذافي.
وتمكنت المؤسسة الوطنية للنفط مؤخرًا من زيادة الإنتاج إلى نحو مليون برميل يوميًا مسجلاً أعلى مستوياته في أربع سنوات، بعدما أدارت بنجاح مفاوضات تسوية مع مجتمعات محلية وفصائل مسلحة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر