- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا اليوم الاثنين إن “الإنتاج في حقل الشرارة، وهو أكبر حقول النفط في ليبيا، عاد إلى طبيعته بعد أن تعطل لفترة وجيزة بسبب اقتحام متظاهرين مسلحين غرفة التحكم في مصفاة الزاوية شمال البلاد”.
وأضافت أن خط أنابيب ينقل وقود الطائرات والبنزين من الزاوية إلى طرابلس كان المتظاهرون أغلقوه أيضا قد عاد إلى العمل بشكل طبيعي.
وينتج حقل الشرارة النفطي 270 ألف برميل يوميا تمثل نحو 25% من إنتاج البلاد.
وكان الحقل مهمًا لإنعاش إنتاج النفط الليبي، والذي قفز إلى أكثر من مليون برميل يوميا أواخر يونيو/ حزيران من أكثر من 200 ألف برميل يوميا بقليل قبل عام.
وليبيا معفاة من اتفاق تقوده منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) لخفض الإمدادات العالمية ودعم أسعار النفط. وكان من شأن تعافي إنتاج البلاد تعقيد جهود المنظمة لتقليص الإنتاج.
ولم تكشف المؤسسة الوطنية للنفط عن أسباب الاحتجاج في الزاوية، والذي بدأ أمس الأحد، واضطر العمال لتقليص الإنتاج تدريجيا من حقل الشرارة الواقع جنوب غرب ليبيا.
وقال مصدر ملاحي محلي إن عمليات التحميل في الزاوية تأثرت أيضا، وأضاف أنه كان من المنتظر تحميل الناقلة دبي بيوتي بشحنة حجمها 750 ألف برميل في الزاوية يوم الثلاثاء.
وتشغل المؤسسة الوطنية للنفط حقل الشرارة بالشراكة مع ريبسول وتوتال وأو.إم.في وشتات أويل.
وشهد الحقل عدة إغلاقات لفترات وجيزة بعد أن جرت إعادة فتحه في ديسمبر/ كانون الأول بعد حصار دام عامين لخط أنابيب الشرارة-الزاوية. وكانت جماعات مسلحة تستهدف منشآت النفط في أنحاء ليبيا من آن لآخر في السنوات الماضية للضغط من أجل مطالب مالية أو سياسية.
وقالت المؤسسة إنه تم إخلاء غرفة التحكم من المحتجين المسلحين واستئناف عمليات الضخ وإن الإنتاج عاد إلى طبيعته.
وجدد رئيس المؤسسة مصطفى صنع الله، الذي قاد حملة لإنهاء الإغلاقات، مناشدة الفصائل المحلية بعدم تعطيل إمدادات النفط التي تمثل المصدر الأكبر للدخل.
ونقل البيان عن صنع الله قوله “لا يمكن حل المظالم والمطالب الشخصية من خلال الإضرار بالشعب بأكمله. وتكتيكات الإغلاق أسلوب تفاوضي مرفوض”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر