- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «طريق إجباري».. سقوط في فخ الاداء والصورة وضياع القصة
- تحليل نقدي لمسلسل “الجمالية” في رمضان 2025
- الكشف عن شبكة مالية سرية للحوثيين تشمل 200 شركة (تفاصيل)
- نظرة أولى على مسلسلات رمضان اليمنية 2025
- «ليالي رمضان» يتصدر مشاهدات قناة عدن الفضائية
- تقرير يفصل كيف دمرت مليشيا الحوثي القطاع الزراعي في اليمن (تفاصيل)
- تقرير يفضح انتهاكات الحوثيين: 20 سفارة أجنبية تحولت إلى مقرات عسكرية ومخازن أسلحة وغرف عمليات أمنية
- قيادات حوثية في الصين لتأمين إمدادات عسكرية خطيرة بالرغم من العقوبات الدولية (تفاصيل)
- من هم ضباط وقيادات المخابرات الحوثية المسؤولين عن حملة الاعتقالات ضد موظفي المنظمات الدولية في صنعاء
- الشرطة السرية للحوثيين.. أداة للابتزاز والجريمة المنظمة (تقرير)

بدأنا نشاركهن
ارتشاف الفناجين في الشارع العام
في قهوة العم (مدهش)
نرى أن يغيرن
أردية الحزن
بالورد بالبرتقال
وأن يحتذين المجازات عالية الصوت
كي تستعيد القصيدة إيقاعها
ترتب ما ارتبك النثر
في وزنه
أن يضعن النصيف
ولايتقين سوى الليل
واللاإرادي من وعيهنه
وما رسخته القبيلة من نسق الكبت
والإنفتاح على الموت
أن يرتجلن أمام القبيلة
بيتا بلاقافية..
على نصف كأس من الإستعارات
كن وقفن
(بعيدات مهوى القرط)
يشرن بأعناقهنه
يغلّقن باب الكناية فهي بقية
ماتركته الفحولة
من بطشها بالكلام
أقسمن لي أنهنه
سيطردن ليل الخرافة من بالهنه
سيحرقن كل تمائم أطفالهنه
سيسقين ما مات من (بردقوش) الجمال
وينسين كل الحكايا المسنة
عن (فاطمه وعلي)*
وعن (كلب عباس
هوووووهاااااه لاتوكل الناس
هووووووهاااااااه إلا حليمه
هوووووووهاااااااه بنت الكرم بس)*
عن (التفلة) الشافية. ..
إذن بدأت تستعيد الأنوثة
منهم خلاخيلها
وتهيء صدر القصيدة مستنفرا
وتراقب أقراطها أن تطيح
وتترك أردافها
مثلما
يشتهيها
امرؤ القيس،
تماما كما
شاءها في الكؤوس ابن هانىء
عارية
ومُحَدّثة كاجتراح حبيب بن أوس
وموغلة في الغموض؛
كفلسفة المتنبي
كميتية صافية
بدأن يجربن أصواتهن
أمام الجميع
يشاركن كاظم في صفحات التواصل
(قاتلتي ترقص حافية القدمين)
نعم حافية
هوى زامل بيننا
قبل أن يبدأ الكرنفال
بثانيتين
أحرق المسرحية والسينارست
غيَّرَ سير الرواية
لم تكملِ الظَبَياتُ
ارتداء المجاز
(مدهشٌ)
وضع الملح في الشاي
خوفا
وسكَّرَهُ داخل النص...
كفاي تعتصران العناقيد
في ثغرها
فمي راحل في الخيال
إلى امرأة لوحة
أوقعتني يداي:
لوحة طافية
(من أحب الحياة. . عاش ذليلا)
يقولون
قال عليه السلام
السلام عليّ
على امرأة قبل ثانيتين
ستخلع ماحمّلتها السلالات من إرثها
بعد ثانيتين
استوت لوحة
تلعب الدور في المسرحية
هوى بيننا زامل
وليل بأحلامنا جاهل
هوى الباطل الباطل
هوى المسرح القاتل
وماكان ذلك في البال
لم يحمل الكاتبُ/النصُ
موتا ولا بندقية
كانت المقدشية
عليٌّ وفاطمةٌ والحسين وزيدُ
ولا الأمويون
ليسوا من النص
لم أتخذ زاملا مشهدا
لم أكن أعرف العنصرية
كنت
أحاول أن أرسم الحب بالعافية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
