- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعلنت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الخميس أن معاودة التفاوض في اتفاق التبادل الحر بين المكسيك والاتحاد الأوروبي تشكل "فرصة كبيرة"، في بداية زيارة رسمية للمكسيك تستمر يومين.
وقالت ميركل خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس المكسيكي "إنريكي بينيا نييتو" في القصر الوطني "ليس لدينا اتفاق شامل وهذه فرصة كبيرة".
وأتاح اتفاق التبادل الحر الذي دخل حيز التنفيذ عام 2000 إلغاء الحواجز الجمركية تدريجيا وأدى إلى زيادة المبادلات والاستثمارات بين المكسيك والاتحاد الأوروبي.
وتعهد الطرفان في 2016 بإجراء مفاوضات من أجل تحفيز المبادلات التجارية بينهما، من خلال تحديث هذا الاتفاق وطلب بينيا نييتو دعم ميركل من أجل أن يتحقق هذا الهدف بحلول نهاية السنة، مبديا أمله في تسجيل "زيادة كبيرة" في المبادلات التجارية مع الاتحاد الأوروبي.
ومن المقرر أن تشمل إعادة التفاوض التجارة الإلكترونية والملكية الفكرية، وتسعى المكسيك لتنويع شركائها التجاريين في مواجهة الغموض الذي يخيم على مستقبل علاقتها مع الولايات المتحدة منذ وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
كما تهدف زيارة ميركل للمكسيك إلى تعزيز الروابط الاقتصادية بين ألمانيا والمكسيك، وقد بلغ حجم المبادلات بين البلدين 17.8 مليار دولار عام 2016.
وقال الرئيس المكسيكي إن "ألمانيا هي الشريك التجاري الأوروبي الأول" لبلاده، وأثنت ميركل على "الالتزام القوي من أجل التبادل الحر" الذي يبديه بينيا نييتو في انتقاد مبطن للنهج الحمائي الذي يتبعه الرئيس الأميركي.
وباشر ترامب معاودة التفاوض في اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) التي تضم الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والسارية منذ 1994، معتبرا أنها تراعي مصالح جاره الجنوبي على حساب المصالح الأميركية، وتعمل العديد من الشركات الألمانية بينها شركات لإنتاج السيارات، في المكسيك حيث تستفيد من بوابة إلى السوق الأميركية الشمالية تجنبها دفع رسوم جمركية.
وطالبت ميركل بالأخذ بالاعتبار مصالح الشركات الألمانية خلال معاودة التفاوض في هذه الاتفاقية التي يفترض أن تبدأ في آب/أغسطس بحسب الرئيس المكسيكي.
وبلغ مستوى الاستثمار المباشر الألماني في المكسيك 2,4 مليار دولار العام الماضي، ما يضع ألمانيا في المرتبة الثالثة بعد الولايات المتحدة وإسبانيا.
وقالت ميركل "من مصلحتنا جميعا أن يقوم تعاون جيد بين المكسيك والولايات المتحدة"، وزارت ميركل الأرجنتين قبل المكسيك ويرافقها في رحلتها وفد من رجال الأعمال، وتشارك السبت في منتدى اقتصادي في مكسيكو قبل أن تعود إلى ألمانيا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر