- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
مرت الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بسلام على مانشستر سيتي وليفربول، لكنها حملت أخبارًا سيئة لأرسنال ومدربه الفرنسي أرسين فينجر.
وضمن مانشستر سيتي المركز الثالث والمشاركة في دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد فوزه الساحق على مضيفه واتفورد 5-0.
وكانت مهمة مانشستر سيتي سهلة ودخل المباراة بأعصاب أكثر راحة لأن حتى خسارته بفارق ضئيل كانت ستؤهله إلى الدور التمهيدي من دوري الأبطال لأنه يتفوق بفارق كبير من الأهداف على ليفربول وأرسنال.
وسيأمل مدرب مانشستر سيتي جوسيب جوارديولا أن تكون مشاركته المقبلة في دوري الأبطال أفضل من الموسم الحالي، خاصة أن ملاك النادي يضعون الفوز باللقب نصب عينيهم منذ أعوام، وتعاقدوا مع مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ السابق لهذا الغرض بالذات.
وارتفع رصيد مانشستر سيتي بهذا الفوز إلى 78 نقطة في المركز الثالث، بفارق 15 نقطة عن حامل اللقب تشيلسي، وهو رقم لا يرضي الطموح، ويدل على الصعوبات التي عانى منها جوارديولا في موسمه الإنجليزي الأول.
أما ليفربول، فقد احتل المركز الرابع بعدما تفوق على ضيفه ميدلسبره بثلاثية نظيفة حملت توقيع الهولندي جورجينيو فينالدوم والبرازيلي فيليب كوتينيو والإنجليزي آدم لالانا.
ومرّ ليفربول بلحظات عصيبة في الشوط الأول، بعدما استعصى عليه مرمى ميدلسبره الذي هبط في وقت سابق إلى دوري الدرجة الأولى، إلا أن الهدف الذي أحرزه فينالدوم في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، أراح الأعصاب ومنح الآخرين الثقة اللازمة لإحراز هدفين آخرين في الشوط الثاني.
وأنهى ليفربول الموسم بـ76 نقطة، ليحتل المركز الرابع المؤهل إلى الدوري التمهيدي الحاسم من دوري الأبطال، علمًا بأنه غاب الموسم الحالي عن المسابقات الأوروبية كافة، بعدما حل وصيفا لبطل الدوري الأوروبي في موسمه الأول مع المدرب الألماني يورجن كلوب.
أما أرسنال فقد تأكدت معاناته، ليغيب عن دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ الموسم 1997-1998، عندما خرج من الدور الأول لمسابقة الدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الاوروبي سابقا).
تحول أرسنال إلى الدوري الأوروبي رغم فوزه على ضيفه إيفرتون 3-1، في مباراة لعب فيها صاحب الأرض ناقص الصفوف منذ الدقيقة 14 بعدما تلقى مدافعه الفرنسي لوران كوسيلني بطاقة حمراء.
التدخل الذي قام به كوسيلني بحق لاعب إيفرتون كان قاسيًا جدًا، وينم عن عدم إدراك من قبل اللاعب الفرنسي لحقيقة أنه سيغيب عن المباراة النهائية لمسابقة كأس انجلترا السبت المقبل أمام تشيلسي.
الغياب عن دوري الأبطال سيضع ضغوطا جديدة أمام المدرب فينجر من أجل الرحيل وعدم الموافقة على توقيع عقد جديد مع النادي اللندني، خاصة أن أنصار الفريق يطالبون بهذا الأمر منذ تقهقر نتائج الفريق في النصف الثاني من الموسم الحالي.
وارتفع رصيد أرسنال إلى 75 نقطة، في وقت استمتع فيه جاره وعدوه اللدود توتنهام بموسم جيد حل فيه وصيفا وضمن من خلاله المشاركة في دوري الأبطال للموسم الثاني على التوالي بوجود المدرب الأرجنتيني اللامع ماوريسيو بوكيتينو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر