- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
وضع أتلتيكو مدريد الأسباني أكثر من قدم في دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا بفوزه الثمين 4/2 على مضيفه باير ليفركوزن الألماني في ذهاب دور الستة عشر.
وأنهى أتلتيكو الشوط الأول بهدفين نظيفين سجلهما ساول نيغيز والفرنسي أنطوان غريزمان في الدقيقتين 17 و25 .وفي بداية الشوط الثاني، جدد كريم بلعربي آمال ليفركوزن بتسجيل هدف للفريق في الدقيقة 48 ورد أتلتيكو بهدف سجله المهاجم الفرنسي كيفن غاميرو من ركلة جزاء في الدقيقة 59 قبل أن يحرز ستيفان سافيتش لاعب أتلتيكو الهدف الثاني لليفركوزن في الدقيقة 67 عن طريق الخطأ في مرمى فريقه. وختم المهاجم المخضرم فيرناندو توريس التسجيل في المباراة بالهدف الرابع لأتلتيكو في الدقيقة 86 ليدنو أتلتيكو من دور الثمانية قبل مباراة الإياب على ملعبه.
وأصبح أتلتيكو، الذي خسر المباراة النهائية لدوري الأبطال مرتين في المواسم الثلاثة الماضية، مرشحا بقوة للعبور إلى دور الثمانية على حساب ليفركوزن الذي يحتاج للفوز بفارق ثلاثة أهداف على ملعب أتلتيكو إيابا.
واضطر الأرجنتيني دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو إلى استبعاد مدافعه الأوروغواني المخضرم دييغو غودين من قائمة الفريق التي أعلنها لهذه المباراة والتي ضمت 19 لاعبا، حيث يعاني غودين من الإصابة. وفي المقابل، تعافى يان أوبلاك حارس مرمى الفريق من الإصابة بخلع في الكتف والتي تعرض لها خلال كانون الأول/ ديسمبر الماضي، لكن سيميوني أبقى على الحارس ميغيل آنخيل مويا في التشكيلة الأساسية.
ومع غياب غودين، لجأ سيميوني للدفع باللاعب خوسيه خيمينيز إلى جانب ستيفان سافيتش في قلب الدفاع. ولم يشارك خوسيه خيمينيز في أي مباراة هذا الشهر، لكنه نجح في الاختبار، فيما غاب زميله لوكاس هيرنانديز الذي أصبح جاهزا للمشاركات لكنه اضطر للمثول أمام المحكمة صباح يوم المباراة بسبب اتهامه في قضية عنف. وسبق لأتلتيكو أن أطاح بفريق ليفركوزن بركلات الترجيح من دور الستة عشر للبطولة أيضا قبل عامين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر