- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أثار بنيامين أجويرو، ابن المهاجم الأرجنتيني سيرخيو أجويرو نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، حالة من الجدل في بلاده، بعدما ظهر وهو يرتدي قميص فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني، وهو الفريق الذي كان يلعب له جده لوالدته دييجو ماردوانا نجم منتخب التانجو السابق، وغريم فريق إنديبندينتي الذي نشأ فيه والده ولعب له في بداياته، وهو ما أثار شكوكا حول مدى انتماء أجويرو الابن لفريق أبيه الأسبق.
وكان بنيامين متواجدًا في المباراة الأخيرة للبوكا أمام كولون في الدوري، كما التقى بكارلوس تيفيز نجم الفريق وحصل على توقيعه، وهو ما أثار حالة من الجدل بين المشجعين ووسائل الإعلام لتفضيل بنيامين فريق جده على فريق أبيه، وتدخلت والدته جيانا لتوضيح الأمر.
ونشرت جيانا مارادونا، والدة بنيامين وزوجة أجويرو السابقة، تغريدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قالت فيها إنه في حال عودة نجم السيتي فإنه لن يلعب إلا في صفوف إنديبندينتي وحينها سيرتدي بنيامين قميص فريق والده، بينما الآن يستمتع بأجواء البومبونيرا ومشاهدة تيفيز مع البوكا. كذلك طالبت والدة بنيامين الجميع بترك بعض الحرية لابنها لكي يختار فريقه المفضل.
يُذكر أن ماردونا لعب لبوكا جونيورز في موسم 1981-1982، وعاد له بعد الاحتراف الأوروبي بين 1995 حتى اعتزاله في 1997، بينما لعب أجويرو 3 مواسم لإنديبندينتي بين 2003 إلى 2006 قبل أن يبدأ رحلة الاحتراف الأوروبي مع أتلتيكو مدريد الإسباني وينتقل منه إلى السيتي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
