- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أثار بنيامين أجويرو، ابن المهاجم الأرجنتيني سيرخيو أجويرو نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، حالة من الجدل في بلاده، بعدما ظهر وهو يرتدي قميص فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني، وهو الفريق الذي كان يلعب له جده لوالدته دييجو ماردوانا نجم منتخب التانجو السابق، وغريم فريق إنديبندينتي الذي نشأ فيه والده ولعب له في بداياته، وهو ما أثار شكوكا حول مدى انتماء أجويرو الابن لفريق أبيه الأسبق.
وكان بنيامين متواجدًا في المباراة الأخيرة للبوكا أمام كولون في الدوري، كما التقى بكارلوس تيفيز نجم الفريق وحصل على توقيعه، وهو ما أثار حالة من الجدل بين المشجعين ووسائل الإعلام لتفضيل بنيامين فريق جده على فريق أبيه، وتدخلت والدته جيانا لتوضيح الأمر.
ونشرت جيانا مارادونا، والدة بنيامين وزوجة أجويرو السابقة، تغريدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قالت فيها إنه في حال عودة نجم السيتي فإنه لن يلعب إلا في صفوف إنديبندينتي وحينها سيرتدي بنيامين قميص فريق والده، بينما الآن يستمتع بأجواء البومبونيرا ومشاهدة تيفيز مع البوكا. كذلك طالبت والدة بنيامين الجميع بترك بعض الحرية لابنها لكي يختار فريقه المفضل.
يُذكر أن ماردونا لعب لبوكا جونيورز في موسم 1981-1982، وعاد له بعد الاحتراف الأوروبي بين 1995 حتى اعتزاله في 1997، بينما لعب أجويرو 3 مواسم لإنديبندينتي بين 2003 إلى 2006 قبل أن يبدأ رحلة الاحتراف الأوروبي مع أتلتيكو مدريد الإسباني وينتقل منه إلى السيتي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر