- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعربت روسيا والمملكة العربية السعودية إنهما تتوقعان أن يتوصل منتجو النفط من داخل منظمة “أوبك” وخارجها إلى اتفاق اليوم لتقليص إنتاج الخام ورفع الأسعار في أول تحرك مشترك من نوعه منذ 2001.
حيث أوضح وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أن هناك اتفاقا بالفعل ويجري حاليا وضع اللمسات النهائية، كذلك قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك إن “لا أرى مثل تلك المخاطر التي تنذر بفشل الاتفاق”.
وبدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” اجتماعا مع المنتجين المستقلين على أمل بتعهد المنتجون غير الأعضاء في المنظمة بتقليص الإنتاج بواقع 600 ألف برميل يوميا بعدما اتفق منتجو “أوبك” على تخفيض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً.
وهوت أسعار الخام إلى أقل من النصف في العامين الماضيين بعد زيادة كبيرة في إنتاج السعودية في محاولة لإزاحة المنتجين مرتفعي التكلفة مثل شركات النفط الصخري الأميركية من السوق.
وكان من شأن هبوط أسعار النفط دون 50 دولارا للبرميل من مستويات مرتفعة بلغت 115 دولارا في منتصف 2014 أن ساعد على الحد من نمو إنتاج النفط الصخري.
وقال أمين عام أوبك محمد باركيندو إنه يتوقع توقيع إجمالي 12 دولة غير الأعضاء في المنظمة على إعلان مع أوبك والإسهام بشكل كامل بخفض الإنتاج بواقع 600 ألف برميل يوميا أو أكثر.
وأضاف باركيندو “هذا اجتماع تاريخي للغاية … سيعزز ذلك الاقتصاد العالمي وسيساعد بعضا من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في تحقيق معدلات التضخم المستهدفة.”
وقالت مصادر في “أوبك” إن أذربيجان وكازاخستان وسلطنة عمان والمكسيك وروسيا والسودان وجنوب السودان والبحرين وماليزيا غير الأعضاء في “أوبك” سيحضرون الاجتماع.
كما تواجه دول كثيرة من غير الأعضاء في “أوبك” مثل المكسيك وأذربيجان انخفاضا طبيعيا في إنتاج النفط وقال عدد من وزراء أوبك الذين حضروا الإفطار الجماعي إن المباحثات ستركز على ما إذا كان ذلك التقلص في الإنتاج سيعد إسهاما من جانب تلك الدول.
وأوضح وزير النفط العراقي إن إسهامات المنتجين المستقلين من المفترض أن تكون كافية للمساعدة على استقرار السوق.
في المقابل قال نظيره الإيراني إن المنتجين غير الأعضاء في “أوبك” سيبدأون في خفض الإنتاج في الأول من يناير/كانون الثاني على الرغم من أن الأرقام الدقيقة لم يتم الاتفاق عليها بعد.
وأخطرت المملكة العربية السعودية زبائنها في أوروبا والولايات المتحدة يوم الجمعة بأنها ستخفض إمداداتها النفطية اعتبارا من يناير/كانون الثاني في إشارة على أنها بدأت بالفعل تنفيذ خطة خفض الإنتاج، وأخطرت الكويت والعراق أيضا مشتري خامهما بخطط لتقليص الإمدادات.
ومن خارج “أوبك” تعهدت روسيا وعمان فقط إلى الآن بخفض إنتاجهما في حين قال مصدر في “أوبك” إن المكسيك قد تساهم في الخفض بما يصل إلى150 ألف برميل يوميا.
وعلى النقيض تخطط كازاخستان لزيادة الإنتاج في 2017 مع تدشينها لمشروع “كاشاجان” الذي طال انتظاره.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر