- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
رفض مجلس الشورى السعودي النظر في اقتراح حول السماح للنساء بقيادة السيارات.
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر قوله إن احد اعضاء مجلس الشورى تقدم بالاقتراح خلال اجتماع للمجلس هذا الاسبوع.
وتابع المصدر ان الاقتراح كان بعنوان “ما هي الصعوبات في حال بدأن القيادة؟ ما هو المطلوب للسماح لهن بالقيادة؟”.
الا ان الاقتراح لم يحصل على نسبة التاييد المطلوبة والبالغة 50% زائد واحد بين اعضاء المجلس البالغ عددهم 150 شخصا من بينهم 30 امراة.
يذكر أن المملكة تطبق احكام الشريعة الاسلامية، وتفرض قيودا واسعة على النساء، خصوصا لجهة اللباس والفصل بين الجنسين في الاماكن العامة. كما انها البلد الوحيد حيث يمنعن من قيادة السيارة.والمجلس يصدر توصيات غير ملزمة للحكومة لكنه لا يتمتع باي سلطات تشريعية.
ويقول ناشطون ان قيادة النساء للسيارات لا تعد مخالفة للقانون تقنيا لكن الحظر مرتبط بالاعراف والتقاليد.
وبدأ في عهد العاهل الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز تخفيف بعض القيود المفروضة على النساء في المملكة، اذ عين عددا منهن في مجلس الشورى، واقر مشاركتهن في الانتخابات البلدية.
وفي كانون الاول/ديسبمر، شاركت النساء للمرة الاولى ترشيحا واقتراعا في الانتخابات البلدية, وفازت 20 منهن على الاقل، من اصل 2106 مقاعد اجريت عليها الانتخابات.
وكان ولي ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان اعلن في نيسان/ابريل، “رؤية السعودية 2030″ وهي خطة اصلاح اقتصادية تهدف الى تنويع مصادر الدخل في ظل انخفاض اسعار النفط.
ويلحظ “برنامج التحول الوطني” المدرج ضمن الخطة، زيادة مساهمة النساء في سوق العمل من 23% حاليا الى 28% في 2020.
وينظر الى الامير الشاب على انه يقود عملية تحول كبرى في المملكة. ولكن رغم ذلك، وردا على سؤال في حينه حول ما اذا كانت مشاركة النساء في سوق العمل قد تقود الى السماح لهن بقيادة السيارات، اعتبر بن سلمان ان المجتمع السعودي لا يزال غير متقبل لهذه الفكرة، وانه لا يمكن ان “يفرض” على المجتمع امرا لا يرغب فيه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر