- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت قطر، الأربعاء، ترحيبها بتبني منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) قراراً يعتبر المسجد تراثاً إسلامياً خالصاً، واعتبرته “تاريخياً”.
جاء هذا خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي ترأسه أحمد بن عبدالله آل محمود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وعقد اليوم في الديوان الأميري، بحسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية.
وعقب الاجتماع قال آل محمود إن المجلس رحب بالقرار الذي أصدرته اليونيسكو أمس وأقرت بموجبه وبشكل نهائي أن المسجد الأقصى هو من المقدسات الإسلامية الخالصة وصنفته باعتباره تراثاً إسلامياً خالصاً وأن حائط البراق جزء لا يتجزأ من الأقصى.
وأعرب مجلس الوزراء القطري عن أمله بأن “يشكل قرار يونيسكو حافزاً جديداً للمجتمع الدولي من أجل وقف انتهاكات اسرائيل المتكررة للمسجد الأقصى ومحاولاتها المستمرة لتهويد القدس″.
وجدد المجلس في هذه المناسبة التي وصفها بـ”التاريخية” موقف دولة قطر الثابت والداعم للحقوق الفلسطينية المشروعة وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واعتمدت الـ”يونيسكو”، الثلاثاء، بشكل نهائي، قراراً تقدمت به فلسطين ودول عربية أخرى ينفي وجود علاقة بين اليهودية والمسجد الأقصى.
وجاء اعتماد القرار بشكل نهائي، إثر مصادقة المجلس التنفيذي للمنظمة الأممية، الذي يضم 58 عضواً، عليه الثلاثاء، بعد اعتماده، الخميس الماضي، من قبل اللجنة الإدارية في المنظمة ذاتها.
وأشار القرار مراراً، إلى المسجد الأقصى باسمه الإسلامي فقط “الحرم القدسي الشريف”، فيما لم يُستخدم على الإطلاق المسمى اليهودي له “جبل الهيكل”.
كما أكد القرار أن “حائط البراق” (الذي يسميه اليهود بـ”حائط المبكى”) هو “جزء لا يتجزأ” من المسجد الأقصى، رافضًا الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب بحقه.
ويدين القرار “الانتهاكات الإسرائيلية” في المسجد الأقصى، ويطالب إسرائيل كقوة محتلة بإعادة الأوضاع في الأقصى لما كانت عليه قبل شهر/أيلول عام 2000؛ إذ كانت حينها دائرة الأوقاف الإسلامية الأردنية صاحبة السيادة الكاملة على المسجد.
والجمعة الماضية، علقت إسرائيل تعاونها مع الـ”يونيسكو”؛ بغية ثنيها عن اعتماد القرار بشكل نهائي.
يشار إلى أن القرار قدمته فلسطين والجزائر ومصر ولبنان والمغرب وعُمان وقطر والسودان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر