- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
حملت مباراة أخرى، في طياتها هزيمة جديدة لجوزيه مورينيو، عندما خسر أمام واتفورد (1ـ3) اليوم الأحد، ليتذوق مانشستر يونايتد، الخسارة الثالثة على التوالي، في ثمانية أيام فقط.
وتسابق بعد الخسارة الجديدة، خبراء الإحصاءات، في البحث في السجلات لمعرفة منذ متى، مُني البرتغالي بهذا العدد من الخسائر المتتالية، والتي جعلت منه "مهزومًا" بعدما كان "استثنائيًا".
والإجابة هي 2006، بينما خسر مورينيو ثلاث مباريات متتالية، العام الماضي، مع تشيلسي لكن إحداها بركلات الترجيح، بعد التعادل في كأس رابطة الأندية المحترفة.
وكان لحديث مورينيو، بعد هزيمة اليوم، صبغة فلسفية إذ أنه ألمح إلى أن الحظ، سيبتسم لفريقه في نهاية المطاف، لكنه سيواجه صعوبات في الرد على الانتقادات التي أثارها غياب الانضباط، والنظام اللذين طالما اشتهر بهما أي فريق تحت قيادته.
وتجسد حالة الغموض التي تحيط بواين روني، مشكلات مورينيو، فقد طلب من القائد أداء دور متأخر في بداية مباراة واتفورد، على ما يبدو ليسمح لبول بوجبا، بالتقدم إلى الأمام على نحو أكبر.
لكن الهداف التاريخي لإنجلترا لم يشعر بالارتياح، إذ أنه أخطأ في التمرير، ومحاولات قطع الكرات وسط إحباط كبير.
وبعد الإستراحة، حصل روني على دور هجومي أكبر، في إطار سعي يونايتد، لإدراك التعادل، وبعدما نجح ماركوس راشفورد، في هذه المهمة، بدا أن هذه خطة اللعب المناسبة إلى أن أثبت واتفورد العكس.
ويقول المنتقدون، إن التشكيلة المثالية لمورينيو، ربما لا تتضمن روني وبوجبا معًا في ظل حبهما لشغل تقريبًا نفس المساحة بالملعب.
ورغم أن الفرنسي أغلى لاعب في تاريخ كرة القدم "116 مليون دولار" سدد كرة قوية في العارضة في الشوط الأول فإن مواطنه إيتيين كابو، الذي انتقل إلى واتفورد بثمانية ملايين دولار فقط، تفوق عليه في وسط الملعب وسجل أول أهداف اللقاء.
وعانى مجددًا، يونايتد بسبب أخطاء فردية وإخفاقه في إحباط المحاولات الهجومية التي أدت إحداها لهدف خوان كاميلو زونيجا، قبل أن يتسبب خطأ آخر في احتساب ركلة جزاء لواتفورد سجلها تروي ديني.
وقال مورينيو: "الهدف الثاني جاء نتيجة خطأ فردي. نعرف أن علينا الضغط وعدم السماح للمنافس بدخول منطقة الجزاء".
وأضاف "نعرف أن لاعبي خط الوسط، يتقدمون من الخلف كما حدث في الهدف الأول، لذا فهناك خطأ فردي آخر. لا يمكنني التحكم في ذلك".
وتابع "لا يمكنني رفع مستوى الحكم ومساعديه، ولا يمكنني توجيه الانتقادات. سيبتسم لنا الحظ".
ومشكلة مورينيو هي أنه في الجانب الآخر من مانشستر، لا يحتاج بيب جوارديولا مدرب سيتي هذا الحظ بعد أن قاد فريقه للفوز في ثماني مباريات متتالية في كل المسابقات، ويؤدي لاعبوه بحرية كبيرة تعيد إلى أذهان الكثيرين أداء برشلونة.
وتغلب سيتي، على يونايتد في أولد ترافورد، ويحتل صدارة الدوري الإنجليزي بفارق ست نقاط عن غريمه المحلي.
ولم يعتد مورينيو التشكيك بهذه الصورة في قدراته وسيحتاج إلى رد فوري عندما يحل ضيفًا على نورثامبتون المتواضع في كأس الرابطة، الأربعاء المقبل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر