- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال عضو بحزب حركة نداء تونس، الذي يقود الائتلاف الحكومي، إن الهيئة السياسية للحزب تتجه لتعيين رئيس الحكومة يوسف الشاهد رئيسا لها وهو قرار فجر خلافات داخلية.
وقال نائب الحزب في البرلمان، طاهر بطيخ، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن المدير التنفيذي للهيئة السياسية حافظ قايد السبسي، نجل رئيس الدولة الباجي قايد السبسي، تقدم بمقترح للتوسيع في قائمة أعضاء الهيئة السياسية وضم عدد من أعضاء الحكومة.
ويشمل المقترح تعيين رئيس الحكومة يوسف الشاهد، رئيسا للهيئة السياسية، بعد أن كان استلم مهامه في الحكم في 29 آب/أغسطس الماضي.
وقال الطاهر إن المقترح حظي بموافقة أغلبية الحاضرين في اجتماع الهيئة، أمس الأحد، لكنه سيعرض لاحقا وبشكل رسمي في اجتماع ثان للهيئة الأسبوع الجاري.
واوضح النائب أن هذه الخطوة ستسمح بدعم الحزب للحكومة وتحمل المسؤولية معها في النجاح والفشل. لكن قياديين آخرين في الحزب يعترضون مقترح تعيين الشاهد بدعوى الخلط بين المهام الحزبية والحكومية.
كما يتهم المعارضون حافظ السبسي بالسعي الى تعزيز هيمنته على الحزب عبر توظيف ممثليه في الحكم داخل الهيئة السياسية.
وقال عضو الهيئة بوجمعة الرميلي إن قيادة الحزب تواجه أزمة وأن الزج برئيس الحكومة يوسف الشاهد في هذه الأزمة من شأنه أن يسبب ارباكا لعمل الحكومة.
وتسببت أزمة سابقة، حول شرعية الهياكل وتوزيع المناصب، في انشقاقات داخل حزب نداء تونس أدت الى انسلاخ عدد كبير من الأعضاء وتأسيسهم لحزب آخر، حركة مشروع تونس، بينما خسر النداء الأغلبية في البرلمان لمصلحة حزب حركة النهضة الإسلامية.
وبحسب النائب الطاهر بطيخ يعد النداء 67 نائبا في البرلمان بفارق مقعدين عن حزب حركة النهضة الإسلامية.
وقال النائب لـ(د.ب.أ) “يعمل الحزب على العودة الى المركز الأول في البرلمان. لن يكون هناك انشقاقات جديدة، وسيتم مناقشة مقترح المدير التنفيذي للحزب في اجتماع الهيئة السياسية، والحسم بشأنه إما بالتوافق أو التصويت”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر