- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أكد الرئيس التنفيذي لـ “أرامكو” السعودية أمين الناصر أن الشركة ليست قلقة من المنافسة مع المنتجين الآخرين الذين يزيدون مبيعاتهم إلى آسيا إذ إن عدد العملاء الذين تتعامل معهم آخذ في التزايد أيضا.
وتفوق العراق على السعودية منتزعا للمرة الأولى الصدارة كأكبر مورد للخام إلى الهند في ربع السنة المنتهى في يونيو / حزيران بدعم من مبيعات الخام الثقيل المخفض السعر الذي تستخدمه المصافي لإنتاج القار لإنشاء الطرق في ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
ومن أجل التصدي لمحاولات الاستيلاء على الحصة السوقية خفضت الشركة الحكومية وعملاق قطاع النفط في المملكة سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى زبائن آسيا بأكبر وتيرة في تسعة أشهر في الوقت الذي حذر فيه المحللون من أنها قد تحتاج لتخفيضات أكبر.
لكن الناصر قال على هامش مناسبة للشركة إن “أرامكو” واثقة من أنشطتها في آسيا.
وأضاف أن “أرامكو” تعطي “الموثوقية في الإمدادات وجودة أنواع الخام… بالنسبة للشركات المختلفة فإنها ترى قيمة كبيرة وفائدة كبيرة في التعامل مع أرامكو السعودية.”
وقال الناصر إن “عدد الزبائن في ازدياد… لا لسنا قلقين” وذلك ردا على سؤال عما إذا كانت الشركة قلقة من أن يكسب المنتجون الآخرون حصة سوقية في آسيا.
وقال الناصر إن محطة واسط للغاز البالغة قدرتها الإنتاجية 2.5 مليار قدم مكعبة يوميا وصلت إلى طاقتها القصوى.
والمشروع من أكبر محطات الغاز التي أنشأتها أرامكو وتتمتع بأهمية مضافة لأن المملكة تبذل قصارى جهدها لزيادة الإنتاج في الوقت الذي تستخدم فيه المزيد منه لتوليد الكهرباء بينما تتضرر عمليات التوسع في الصناعات المحلية جراء النقص.
وفي إطار منفصل، قال الناصر إن مصفاة جازان ستدخل حيز التشغيل في 2018 وإن الشركة مازالت تدرس مشروعا لإنتاج الوقود النظيف.
ومن المقرر أن تبلغ طاقة مصفاة جازان الواقعة جنوب غرب المملكة400 ألف برميل يوميا عند اكتمال تشغيلها.
وكانت مصادر قد قالت لوكالة “رويترز” في مايو / أيار إن الموعد النهائي للمقاولين لتقديم عروضهم لبناء مشروع الوقود النظيف بأكبر مصافي “أرامكو” في رأس تنورة تأجل إلى 17 يوليو / تموز.
والمشروع المزمع الذي ستبلغ تكلفته ملياري دولار لإزالة الكبريت من المنتجات البترولية المكررة جزء من خطة لتشديد المعايير البيئية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر