- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
تراجع مؤشر وول ستريت الأمريكي ومؤشر فوتسي FTSE 100 البريطاني بشكل حاد في يوم عاصف من التداول بعد التصويت بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
إعلان
وانخفض المؤشر الرئيسي للشركات الكبرى في لندن بنسبة 7 في المئة خلال التعاملات المبكرة عند 5,800 نقطة، لكنه أغلق في نهاية اليوم بانخفاض بلغ 3.15 في المئة عند 6,138 نقطة.
وعانت بورصة نيويورك والأسواق الأوروبية من تراجعات أكبر، إذ سجل مؤشر داو جونز أكبر انخفاض له في يوم واحد في نحو خمس سنوات.
وانخفض الجنيه الاسترليني بأكثر من 8 في المئة مقابل الدولار و6 في المئة مقابل اليورو.
وخفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني توقعاتها للمملكة المتحدة من مستقر إلى سلبي مساء الجمعة، وأشارت إلى أن التصويت بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يمكن أن يؤدي إلى ضعف النمو الاقتصادي.
وهبطت بورصة وول ستريت بشكل حاد خلال التعاملات المتأخرة، وانخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 600 نقطة، أو 3.4 في المئة ليغلق عند 17,400 نقطة.
وهبط مؤشر (S & P 500) بنسبة 3.6 في المئة - في أكبر انخفاض يومي خلال عشرة أشهر - في حين تراجع مؤشر ناسداك 4.1 في المئة ليكون بهذا أسوأ يوم للمؤشر الذي يركز على التكنولوجيا منذ عام 2011.
وقال جاك أبلين، كبير مسؤولي الاستثمار في بنك "بي إم أو" الخاص،: "كان هذا الحدث في حقيقة الأمر بمثابة مفاجأة غير متوقعة لمعظم المستثمرين العالميين. سوف نرى المزيد من الأيام مثل هذا اليوم، فالحكمة الجماعية قد تكون خاطئة في حالات أخرى أيضا."
وفي لندن، انخفض مؤشر FTSE 250، الذي يتألف معظمه من شركات تمارس التجارة في المملكة المتحدة، بنسبة 7.2 في المئة ليغلق عند 16,088 نقطة.
وكانت مجموعة "ألديرمور" للخدمات المالية هي أكثر الشركات التي انخفضت أسهمها في مؤشر فاينانشال تايمز 250، بانخفاض بلغ 32 في المئة، كما أغلقت أسهم شركة "كريست نيكلسون" لبناء العقارات على انخفاض بلغ 26 في المئة.
وكانت شركات بناء العقارات أيضا ثالث أكبر الخاسرين على مؤشر FTSE 100، إذ هبطت أسهم شركة "تايلور ويمبي" بنسبة 29 في المئة.
وقال تشارلي كامبل، محلل بمؤسسة ليبيروم: "النتائج سيئة لأسهم شركات البناء، إذ أن الجمع بين تباطؤ الناتج المحلي الإجمالي وارتفاع أسعار الفائدة طويلة الأجل وعدم اليقين السياسي مثل الكريبتونيت (المادة التي تبطل قوة سوبرمان في القصة الخيالية الشهيرة) لهذه المجموعة من الأسهم."
ومع ذلك، لا يزال مؤشر FTSE 100 يغلق الأسبوع مرتفعا عن بداية تداوله عند 6,021 نقطة.
وقفزت أسهم شركة "راندغولد" للذهب بنسبة 14 في المئة، في حين ارتفعت أسهم شركات مثل "غلاكسو سميث كلاين"، و"يونيليفر" و"دياجو" بأكثر من 3 في المئة.
واستعادت سوق لندن بعضا من اتزانها بعدما تعهد البنك المركزي البريطاني بالتدخل للمساعدة في دعم الأسواق.
وقال مارك كارني، محافظ البنك، إن البنك على استعداد لتقديم 250 مليار جنيه استرليني لدعم الأسواق، لكنه أضاف أن "بعض التقلبات السوقية والاقتصادية قد تكون متوقعة".
وقال البنك المركزي الأوروبي أيضا إنه يراقب الأسواق المالية عن كثب، وعلى اتصال وثيق مع البنوك المركزية الأخرى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر