- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
حققت قوات النظام والمسلحون الموالون لها تقدماً جديداً داخل محافظة الرقة، المعقل الأبرز لتنظيم الدولة الاسلامية في سوريا، في اطار هجوم لاستعادة السيطرة على مدينة الطبقة، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان الاثنين.
وبدأت قوات النظام الخميس هجوماً من منطقة اثريا في ريف حماة الشمالي على محافظة الرقة، بهدف استعادة في مرحلة اولى السيطرة على مدينة الطبقة الواقعة على بحيرة الفرات على بعد خمسين كيلومتراً غرب مدينة الرقة، والتي يجاورها مطار عسكري وسجن.
وجاء هجوم قوات النظام بعد هجوم آخر كانت بدأته قوات سوريا الديمقراطية بدعم جوي من التحالف الدولي بقيادة أمريكية في 24 ايار/مايو، لطرد التنظيم من شمال محافظة الرقة، انطلاقاً من محاور عدة احدها باتجاه الطبقة، من دون ان تحقق تقدماً سريعاً.
وقال المرصد ان “قوات النظام ومقاتلي صقور الصحراء الموالين لها وبدعم جوي روسي، تمكنوا من التقدم داخل الحدود الادارية لمحافظة الرقة وباتوا على بعد اقل من ثلاثين كيلومتراً من مطار الطبقة العسكري ونحو 25 كيلومتراً من بحيرة الفرات”.
وبحسب مدير المرصد رامي عبد الرحمن، فإن هذا التقدم هو الأبرز “في عمق محافظة الرقة”.
وكانت قوات النظام وقوات “صقور الصحراء” التي تضم مقاتلين دربتهم روسيا، دخلت محافظة الرقة السبت.
وبحسب المرصد، تسببت الاشتباكات العنيفة المستمرة بين قوات النظام وتنظيم الدولة الاسلامية منذ السبت بمقتل سبعين عنصراً على الأقل من تنظيم الدولة الاسلامية، وتسعة مقاتلين من قوات “صقور االصحراء”.
على جبهة أخرى في شمال سوريا، يتصدى تنظيم الدولة الاسلامية لهجوم تشنه قوات سوريا الديمقراطية المدعومة أمريكياً على أحد أبرز معاقله في محافظة حلب.
ويخوض الطرفان اشتباكات عنيفة الاثنين، عند المدخل الجنوبي الشرقي لمدينة منبج التي باتت قوات سوريا الديمقراطية على بعد خمسة كيلومترات عنها.
وأفاد المرصد عن غارات جوية كثيفة نفذها التحالف الدولي، منذ الصباح على منطقة منبج.
وبدأت قوات سوريا الديموقراطية وأبرز مكوناتها وحدات حماية الشعب الكردية، قبل أسبوع هجوماً على مناطق تحت سيطرة الجهاديين في ريف حلب الشمالي. وتمكنت من السيطرة على 42 قرية ومزرعة، وسيطرت ناريا على طريق الإمداد الرئيسي للتنظيم بين الرقة ومنبج.
وتعد منبج الى جانب مدينتي الباب وجرابلس الحدودية مع تركيا معاقل رئيسية للتنظيم في ريف حلب الشمالي الشرقي. ولمنبج تحديداً أهمية استراتيجية كونها تقع على خط الإمداد الرئيسي للتنظيم بين الرقة معقله في سوريا، والحدود التركية.
وقتل في الاشتباكات المستمرة بين الجانبين، 19 عنصراً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قائد عسكري و56 مقاتلاً جهادياً، وفق المرصد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر