- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قال متحدث باسم الأمم المتحدة يوم الاثنين إن المنظمة الدولية عبّرت عن قلقها على مصير نحو 50 ألف شخص لا يزالون في مدينة الفلوجة، بينما تشتبك قوات عراقية مع مقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية” قرب المدينة.
وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أمس الأحد انطلاق عملية لاستعادة الفلوجة من قبضة “الدولة الإسلامية”، بعدما طالب الجيش السكان بالخروج قبل بدء القتال.
وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمم المتحدة للصحفيين “نحن قلقون للغاية على مصير المدنيين الباقين في الفلوجة مع بدء العمليات العسكرية.
“تقديراتنا تشير إلى وجود نحو 50 ألف مدني في الفلوجة. لا يزال الموقف الإنساني متقلباً بالتأكيد”.
وتقلّ هذه التقديرات من الأمم المتحدة للمدنيين الباقين في الفلوجة عن التقديرات العراقية، وتقلّ بقليل عن تقديرات عسكريين أمريكيين بوجود ما بين 60 و90 ألفاً. وكانت الفلوجة المطلّة على نهر الفرات موطنا لنحو 300 ألف شخص قبل الحرب الحالية.
وتحاصر القوات العراقية الفلوجة منذ العام الماضي، لكنها ركزت معظم عملياتها القتالية على أراض تسيطر عليها “الدولة الإسلامية” في الشمال والغرب. وتعهدت السلطات باستعادة الموصل كبرى مدن الشمال العراقي خلال العام الحالي، بما يتماشى مع خطة أمريكية لإخراج التنظيم من معقليه الرئيسيين في العراق وسوريا.
وقال دوجاريك إن الأمم المتحدة تتعاون مع الشركاء المحليين من المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات ونمط حركة المدنيين الباقين في الفلوجة البعيدة بنحو 50 كيلومتراً من بغداد، والتي كانت أول مدينة سقطت في يد “الدولة الإسلامية” في يناير كانون الثاني 2014.
وأضاف “يواجه المدنيون خطراً شديداً في محاولتهم الفرار. من المهم أن تتوفر لهم بعض الممرات الآمنة”.
وتابع أن أحد المشاكل الرئيسية التي تواجه المدنيين النازحين هي درجات الحرارة المرتفعة في العراق وخطر الإصابة بالجفاف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر