- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت منظمة غير حكومية الاثنين أن السلطات البحرينية رفضت طلباً بتسليم طفل الناشطة الحقوقية الشيعية زينب الخواجة الموجود في السجن برفقة والدته إلى عائلتها.
وسجنت الخواجة في آذار/مارس، بعد إدانتها بـ “إهانة الملك” لأنها مزّقت صورته في المحكمة.
وأوضح مركز الخليج لحقوق الإنسان أن الخواجة أبلغت “أسرتها بأنها تعاني من الانفلونزا، ولم تعد قادرة على رعاية ابنها عبد الهادي البالغ من العمر 17 شهرا، وهو حالياً يقبع في السجن معها وتخشى أن يصاب بمرضها”.
وأضاف “توجه زوج الخواجة إلى السجن، طالباً أن يأخذ ابنه خارجاً حتى تتعافى زوجته، لكن إدارة السجن أبلغته أن ذلك لا يجوز، وأن الطفل لا يمكن أن يترك السجن، بغض النظر عن الوضع الصحي” لوالدته.
وتابع المركز، الذي تديره شقيقة زينب من الخارج، أن “خديجة الموسوي، والدة زينب توجهت إلى السجن”، حيث تم إبلاغها أنه “لن يسمح لها باصطحاب حفيدها”.
ونقل المركز عنها قولها “لقد أصبح واضحاً أن حفيدي لم يعد يرافق زينب في السجن وحسب، بل هو نفسه أصبح سجيناً”.
وكان متحدث باسم وزارة الخارجية البحرينية أعلن مطلع الشهر الحالي بأنه سيتم إطلاق سراح زينب الخواجة، وسجينة روسية، وسيفرج عنهما كأجانب لأسباب إنسانية تتعلق بأطفالهما.
يشار إلى أن زينب، ابنة الناشط عبد الهادي الخواجة، تحمل الجنسية الدنماركية.
وكانت المحكمة حكمت على زينب بالسجن ثلاث سنوات وشهر، إثر إدانتها بتمزيق صورة ملك البحرين و”إهانة ضابط شرطة”.
وما تزال مملكة البحرين منقسمة، منذ حملة القمع التي شنتها السلطات في شباط/فبراير 2011 ضد حركة احتجاج قادتها الغالبية الشيعية التي تطالب بملكية دستورية.
وخضع العشرات لمحاكمات، بينهم معارضون سياسيون وحكم عليهم بالسجن مدداً طويلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر