- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
وقّع الحزب الإسلامي المعارض في أفغانستان اتفاق سلام مع الحكومة، مقابل تعهّد الأخيرة برفع اسم زعيم الحزب قلب الدين حكمتيار، ومسؤولين آخرين فيه، من قائمتي الولايات المتحدة والأمم المتحدة للمنظمات “الإرهابية”، وعدم محاكمتهم بسبب الجرائم التي ارتكبوها.
وقال محمد خان، النائب الأول لرئيس الهيئة التنفيذية الأفغانية، في تصريح صحفي يوم الأربعاء، إن المباحثات مستمرة منذ أشهر بين ممثلي الحزب الإسلامي، ومجلس السلام (يمثل الحكومة)، تمخّضت عنها مشروع اتفاق سلام
وأوضح خان أن “الاتفاق سيدخل حيّز التنفيذ بعد توقيعه من قبل حكمتيار”، مشيراً إلى أن الاتفاق ينص أيضاً على استشارة الحكومة للأخير في القضايا الوطنية المهمة، نافياً أن يكون الحزب الإسلامي قد طلب حصة في الحكومة، مقابل توقيع الاتفاق.
جدير بالذكر أن الحزب الإسلامي بزعامة قلب الدين حكمتيار، أعلن في بيان له آذار/ مارس الماضي، استعداده للمشاركة في محادثات السلام مع الحكومة الأفغانية، مؤكداً أن الحزب يؤيد السلام وليس الحرب.
ولعب حكمتيار دوراً مهماً في الكفاح ضد القوات السوفيتية التي احتلت البلاد عام 1979، فضلاً عن دوره البارز في الحروب الداخلية، ولجأ إلى إيران، عقب سيطرة طالبان على البلاد عام 1996، ثم عاد إلى أفغانستان بعد الحرب التي شنّتها الولايات المتحدة الأمريكية عام 2001، وحارب مع فصائل “المقاومة” الأخرى ضد قوات التحالف.
ويقاتل الحزب الإسلامي الحكومة الأفغانية منذ 14 عاماً في مناطق مختلفة من البلاد.
يشار إلى أن حركة طالبان رفضت مؤخراً المشاركة في محادثات السلام مع الحكومة الأفغانية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر