- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
طالبت النيابة اللبنانية، يوم الأربعاء، بإعدام 106 أشخاص، بتهمة الانتماء إلى “تنظيمات إرهابية ومهاجمة الجيش”، على خلفية معارك بين مجموعات مسلحة من سوريا والجيش اللبناني، في أغسطس/آب 2014 بمنطقة عرسال اللبنانية.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن “قاضي التحقيق العسكري (بمثابة النيابة) نجاة أبو شقرا، طلبت في قرار اتهامي، إنزال عقوبة الإعدام بحق 106 أشخاص، من جنسيات لبنانية وسورية وفلسطينية، وبينهم 77 موقوفاً و29 فارين من العدالة”.
وبموجب هذا القرار الاتهامي، سيتم تحويل هؤلاء إلى المحكمة العسكرية، حيث تبدأ جلسات محاكمتهم.
ومن أبرز المعنيين بالقرار الاتهامي، “أمير” “جبهة النصرة” في منطقة القلمون السورية، جمال حسين زينية (سوري)، المعروف باسم أبو مالك التلي، المطلوب للقضاء اللبناني.
واتهمت القاضية أبو شقرا جميع المدّعى عليهم بالانتماء إلى “تنظيمات إرهابية، ومهاجمة بلدة عرسال في الثاني من أغسطس/آب 2014، والقيام بأعمال إرهابية، وقتل عدد من العسكريين في الجيش، وقوى الأمن الداخلي والمدنيين، ومحاولة قتل آخرين”.
كما اتهمتهم بـ”خطف عشرات العسكريين من الجيش وقوى الأمن الداخلي، وإحراق مراكز وآليات للجيش وسلب بعضها، وإلحاق التخريب بها وزعزعة الأمن، والحض على الفتنة والاقتتال الطائفي والمذهبي”.
ووقعت في الثاني من أغسطس/آب 2014 معارك عنيفة بين الجيش ومسلحين من “جبهة النصرة” وتنظيم “الدولة الإسلامية” في بلدة عرسال اللبنانية استمرت أيام، وانتهت بإخراج المسلحين من البلدة، لكنهم أسروا واقتادوا معهم عدداً من عناصر الجيش وقوى الأمن الداخلي، وقتل مسلحو “جبهة النصرة” اثنين من المخطوفين وكذلك فعل “الدولة الإسلامية”.
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، أفرجت “النصرة” عن المخطوفين العسكريين الـ16 لديها، بموجب صفقة تبادل شملت إطلاق السلطات اللبنانية سراح عدد من المساجين وتسليم المسلحين مواد إغاثية، في وقت لا يزال تنظيم “الدولة الإسلامية” يحتجز 9 عسكريين لديه، من دون توفر أي معلومات عنهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر