- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قتل اربعة من عناصر قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية في اشتباكات مع تنظيم الدولة الاسلامية يوم أمس الثلاثاء اثناء محاولة القوات الحكومية التقدم باتجاه منطقة استراتيجية يسيطر عليها التنظيم الجهادي شرق طرابلس.
وقال المركز الاعلامي للعملية التي اطلقتها قوات حكومة الوفاق بهدف استعادة منطقة ابو قرين تحت مسمى “البنيان المرصوص” ان مستشفى مصراته (200 كلم شرق طرابلس) المركزي استقبل الثلاثاء “جثامين ثلاثة شهداء اثر انفجار لغم أرضي أثناء تقدم القوات”.
واضاف على صفحته في موقع فيسبوك في وقت لاحق سقوط “شهيد رابع خلال التقدم، كما تمكنت طلائع القوات من استباق سيارة مفخخة بتفجيرها، دون وقوع اصابات او اضرار”.
وكان المركز الاعلامي أعلن في وقت سابق من الثلاثاء عن اشتباكات بين قوات حكومة الوفاق وعناصر تنظيم الدولة الاسلامية قرب ابو قرين، مضيفا ان سلاح الجو التابع للقوات الحكومية نفذ غارات على مواقع للتنظيم خلال الاشتباكات.
وتبعد ابو قرين حوالى 130 كلم غرب مدينة سرت (450 كلم شرق طرابلس) الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الاسلامية منذ حزيران/ يونيو 2015، وعلى بعد نحو مئة كلم جنوب مدينة مصراته، مركز القوات الموالية لحكومة الوفاق.
وكان تنظيم الدولة الاسلامية نجح الاسبوع الماضي في السيطرة على منطقة ابو قرين الاستراتيجية التي تقع على طريق رئيسي يربط الغرب الليبي بشرقه بعد معارك مع القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني.
وتخضع القوات العسكرية في الغرب الليبي الى سلطة حكومة الوفاق الوطني، بينما يقود الفريق اول ركن خليفة حفتر مدعوما من البرلمان، قوات في الشرق الليبي مؤيدة لحكومة لا تحظى بالاعتراف الدولي.
وجاء نجاح التنظيم في التمدد غرب سرت للمرة الاولى في وقت تعلن قوات حكومة الوفاق الوطني وقوات الحكومة الموازية في الشرق، كل من جهته، قرب مهاجمة قواعد التنظيم لاستعادة سرت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر