- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دعا الحزب العمالي الاثنين إلى مواصلة التظاهر ضد حكومة الرئيس الموقت للبرازيل ميشال تامر، الذي خلف الخميس الرئيسة اليسارية ديلما روسيف، التي أقصاها مجلس الشيوخ عن السلطة.
وكتب رئيس الحزب روي فالكاو على مواقع التواصل الاجتماعي “إن ردود الفعل الشعبية على الانقلاب مستمرة، يجب استمرار تظاهرات الاحتجاج والتنديد”.
وقال إن “المعارضة الحازمة والمتواصلة يجب أن تكون مصحوبة بضغوط لإقناع أعضاء مجلس الشيوخ بعدم المصادقة على إقالة دون أساس قانوني، والتي انتقدها الآلاف من المحامين والحكومات التقدمية والصحف في العالم”.
والأحد تظاهر آلاف الأشخاص في ساو باولو وبيلو اوريزونتي (جنوب شرق) ضد الحكومة اليمينية، التي شكّلها الجمعة نائب الرئيسة تامر، الحليف السابق الذي أصبح خصم الزعيمة اليسارية، ولعب دوراً ناشطاً في إقالتها.
وتولى تامر (75 عاماً) رئاسة البرازيل مؤقتاً بعد بدء إجراءات إقالة روسيف (62 عاماً) لمدة 180 يوماً، ومحاكمتها بتهمة التلاعب بأموال الدولة، خلال جلسة تصويت تاريخية في مجلس الشيوخ أنهت حكماً يسارياً استمر 13 عاماً.
ويرى المحللون أن فرص عودتها إلى سدة الرئاسة ضعيفة جداً إذ إن أكثر من ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ وافقوا على بدء محاكمتها.
ويتهم اليمين الرئيسة اليسارية بالتستّر على حجم العجز في الموازنة في 2014 لإعادة انتخابها.
وفي حال إدانتها من قبل مجلس الشيوخ خلال ستة أشهر سيبقى تامر في سدة الحكم حتى موعد الانتخابات المقبلة المقررة في 2018.
وقال رئيس الحزب العمالي “إن الحزب سيبقى إلى جانب أحزاب وجبهات وحركات “لا للانقلاب وتامر ارحل!” من خلال المشاركة وتنظيم تحركات وتظاهرات دفاعاً عن الديموقراطية وعدالة دولة القانون”.
ومساء الأحد، عندما كان تامر يجري أول مقابلة في برنامج شعبي على قناة “تي في غلوبو” سمعت صيحات في عدة مدن برازيلية تردد “انقلابي!” و”تامر ارحل!”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر