- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال رئيس الوزراء اللبناني تمام سلام الخميس، إن غياب رئيس للبلاد هو أحد أسباب التراجع الاقتصادي، مشيراً الى أن لبنان ستنهي بعد أسبوعين عامين كاملين من الشغور الرئاسي.
واعتبر سلام في كلمة له على هامش افتتاح منتدى الاقتصاد العربي لدورته الـ24 في بيروت، أن غياب الرئيس “يشكل إساءة بالغة للبنان واللبنانيين، ويعكس عجزاً مخجلاً للطبقة السياسية عن الخروج من أسر المصالح الداخلية والارتباطات الخارجية”.
ولفت الى أن هذا الواقع “هو أحد الأسباب الرئيسة لغياب النمو والتراجع الكبير في النشاط الاقتصادي، إلى جانب الأسباب الخارجية الأخرى وأولها التطورات الجارية في سوريا التي تركت تأثيرات سلبية على الاقتصاد اللبناني”.
وقدر حاكم مصرف لبنان رياض سلامة اليوم، بلوغ نسبة النمو المتوقع للاقتصاد اللبناني بحدود 2%، معتبراً أنه “نظراً للوضع الخاص الذي يمر به لبنان، وما يجري في العالم فإن نسبة النمو مقبولة”.
وأخفق البرلمان اللبناني يوم الثلاثاء الماضي، وللمرة الـ39 على التوالي بانتخاب رئيس جديد للبلاد، بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني للجلسة.
ويسعى البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس جديد للبلاد، منذ انتهاء ولاية الرئيس ميشال سليمان، في 25 مايو/أيار 2014، إلا أن كل المحاولات لم تحقق أهدافها، في ظل الخلافات بين مختلف القوى السياسية.
في سياق آخر، أكد حاكم مصرف خلال مشاركته في أعمال المنتدى، أن القطاع المصرفي في بلاده غير مدرج على “القائمة السوداء”، لافتاً أنه لا عوائق أمام القطاع المالي في لبنان بما يخص علاقاته مع الخارج.
وقال سلامة، إن “الكلام الذي يدور عن وجود لبنان على القائمة السوداء، قد سقط ولم يعد هناك أي مشكلة للقطاع المصرفي مع الخارج”، مشيراً الى أنه “لم يعد هناك أية عوائق أمام القطاع المالي في لبنان بما يخص علاقاته مع الخارج”.
وبدأت المصارف في لبنان مطلع مايو/ أيار الجاري، الالتزام بتطبيق العقوبات الأمريكية المفروضة على نحو 100 شخصية ومؤسسة محسوبة على منظمة حزب الله اللبناني، والتي تشمل عدم تقديم خدمات أو تسهيلات مصرفية لهؤلاء المعنيين.
كانت الولايات المتحدة الأمريكية، أصدرت نهاية العام الماضي توجيهاتها لمؤسساتها المالية، بمراقبة أية حركات مالية داخل مصارف لبنان تخص تنظيم حزب الله.
وشهدت كلمة رئيس الحكومة اللبنانية، توجيهه “تحية حارة إلى قادة دول مجلس التعاون الخليجي، وفي مقدمهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي يخوض اليوم مع إخوانه غمار تجربة تطويرية كبيرة”.
وتشهد العلاقات اللبنانية الخليجية توتراً منذ شهور نتيجة علاقة وموقف حزب الله اللبناني والحكومة من إيران، ما دفع دول مجلس التعاون الخليجي إلى إعادة هيكلة العلاقات مع بيروت.
ويشارك في منتدى الاقتصاد العربي – الذي تنظمه مجموعة الاقتصاد والأعمال – عدداً من الوزراء ومحافظي البنوك المركزية من بعض البلدان العربية، إضافة إلى نحو 500 من قادة الشركات ومؤسسات الأعمال العاملة في قطاعات مختلفة من 19 دولة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر