- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تشهد مدينة بن قردان جنوب تونس احتجاجات لليوم الثاني على التوالي على خلفية تعطل انشطة التجارة والتهريب على الحدود مع ليبيا.
ويطالب المحتجون وأغلبهم من التجار في بن قردان والمناطق القريبة من الحدود الليبية بفتح معبر راس الجدير الرئيسي المغلق بين البلدين لاستئناف الأنشطة التجارية.
ومثل هذه الاحتجاجات متواترة في المدينة وكانت قد بدأت مساء الاثنين واستؤنفت منذ صباح الثلاثاء حيث أغلق محتجون عددا من مداخل المدينة وأحرقوا الاطارات المطاطية.
وقالت إذاعة “تطاوين” إن اثنين من المحتجين من التجار تعرضا الليلة الماضية إلى اصابات برصاص الجيش بعد رفضهما الامتثال لإشارات التوقف في منطقة عسكرية العازلة.
وكانت السلطات الليبية أغلقت المعبر منذ الأسبوع الأخير من نيسان/ ابريل مع اعلانها عن تعرض مواطنين ليبيين الى مضايقات لدى عبورهم إلى تونس.
ويعتمد التجار والأهالي في بن قردان على أنشطة التجارة الموازية وجلب السلع والمحروقات من ليبيا لكنهم يشكون أيضا من المضايقات وأعمال العنف من الجانب الليبي.
كانت الحكومة أعلنت عن حزمة من الإجراءات الاقتصادية والاجتماعية في الجهة بعد تعرضها الى هجوم فاشل من مسلحي تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف في آذار/ مارس الماضي، وهو أكبر هجوم ارهابي تشهده تونس منذ تصاعد عمليات مكافحة الارهاب.
وادت المواجهات في هذه الأحداث إلى مقتل 46 إرهابيا و13 أمنيا وعسكريا وسبعة مدنيين وألقي القبض على 17 عنصرا إرهابيا أحياء.
ويلقي المحتجون باللوم على السلطة المركزية بالعاصمة في التأخر بترجمة تعهداتها وعقد مفاوضات مع السلطات الليبية لاستئناف الحركة التجارية عبر معبر راس جدير.
وكانت تونس بادرت بمد جدار ترابي على طول نحو 250 كيلومترا من حدودها مع ليبيا للحد من تسلل مسلحين وتسريب أسلحة وقلص ذلك بشكل كبير من أنشطة التهريب في الجهة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر