- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تسلّمت حكومة الوفاق الوطني الليبية في طرابلس الاثنين مقرّات ثلاث وزارات، بينها وزارة الخارجية، وهي أبرز وزارة تتسلمها في العاصمة، منذ شروعها في هذه العملية قبل أسبوع.
ووقع محمد عماري، وزير الدولة لشؤون المجالس المتخصصة في حكومة الوفاق، على محضر التسليم والاستلام في مقر وزارة الخارجية في شمال طرابلس، يرافقه عدد من المسؤولين الأمنيين، بحسب ما أفاد مراسل “وكالة فرانس برس″.
وفي وقت لاحق، تسلم عماري أيضاً مقرّي وزارتي التخطيط والأوقاف، بحسب ما أفاد المكتب الإعلامي للحكومة في بيان.
وتكون حكومة الوفاق بذلك قد تسلّمت، منذ الاثنين الماضي، ثمانية مقرات وزارية، هي مقرات وزارات الخارجية والأوقاف والتخطيط والمواصلات والحكم المحلي والشؤون الاجتماعية والإسكان والشباب والرياضة.
وقال عماري لـ “فرانس برس″ في مقر وزارة الخارجية “سنستلم هذا الأسبوع مقرات وزارات” أخرى، بينها التعليم والعمل، مشيراً إلى أن “عملية الاستلام والتسليم تسير بشكل جيد، وكل الجهات المسؤولة عن تأمين المقرات متعاونة جداً”.
ويتولى وزارة الخارجية في حكومة الوفاق الوطني محمد طاهر السيالة، الذي كان نائباً لوزير الخارجية في عهد نظام معمر القذافي، وموظفاً في هذه الوزارة منذ العام 1975.
ومع اندلاع ثورة العام 2011، التي أطاحت بنظام القذافي، خرج السيالة من المشهد السياسي، ولم يظهر مجدداً إلا بعد إعلان توليه منصب وزير الخارجية في حكومة الوفاق.
وانبثقت حكومة الوفاق الوطني، التي تضم 18 وزيراً، من اتفاق سلام وقّع في المغرب في كانون الاول/ديسمبر، بواسطة الأمم المتحدة من قبل برلمانيين. لكن التوقيع حصل بصفة شخصية.
وتستند الحكومة التي تتخذ من قاعدة طرابلس البحرية مقراً لها، إلى بيان موقع في شباط/فبراير الماضي، من قبل مئة نائب أعلنوا فيه منحها الثقة، بعدما فشل البرلمان المعترف به في شرق ليبيا في عقد جلسة للتصويت عليها.
وطالب نواب مؤيدون للحكومة الأسبوع الماضي بنقل مكان انعقاد جلسات البرلمان من مدينة طبرق (شرق) إلى مدينة ليبية أخرى، وذلك من أجل عقد جلسة يؤدي فيها وزراء حكومة الوفاق اليمين الدستورية.
ورغم تسلم مقرات الوزارات في طرابلس، إلا أن الوزراء المعنيين بهذه الوزارات لم يباشروا عملهم منها بعد.
وقال عماري لـ “فرانس برس″ الاثنين إنه “بمجرد تأدية اليمين الدستورية، سيبدأ الوزراء العمل من داخل مقرات الوزارات”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر