- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
اتهم رئيس الوفد الحكومي السوري الى محادثات السلام مع المعارضة بشار الجعفري مساء أمس الاثنين السعودية وتركيا وقطر بإفشال المحادثات التي تجري برعاية الامم المتحدة في جنيف وذلك عقب اعلان المعارضة تعليق “مشاركتها الرسمية” فيها.
وقال الجعفري لقناة الميادين التلفزيونية ومقرها بيروت ان المعارضة “ليست مستقلة في قرارها السياسي بمعنى ان لديها مشغلين في الخارج، مشغلين معروفين هم السعودية وتركيا وقطر”.
واضاف ان “المشغل الرئيسي السعودي-التركي-القطري لا يريد وقف حمام الدم في سوريا ولا يريد حلا سياسيا في سوريا”.
وتابع الجعفري “هناك قرار من مشغلي هذه المجموعة في السعودية وفي تركيا وفي قطر بعدم إنجاح القرار السوري-السوري. هم لا يريدون حوارا سوريا-سوريا، هم يريدون افشال جولات جنيف”.
واوضح ان “مجموعة السعودية تحديدا مستاءة جدا من التقدم الذي احرزه الجيش العربي السوري على الارض”.
واتى تصريح الدبلوماسي السوري بعيد اعلان الموفد الدولي الخاص الى سوريا ستافان دي ميستورا للصحافيين في جنيف ان وفد المعارضة ابلغه تعليق “مشاركته الرسمية” في المفاوضات احتجاجا على تدهور الاوضاع الانسانية وتكرار انتهاك وقف الاعمال القتالية.
ويزيد موقف المعارضة من صعوبة مهمة دي ميستورا الذي استأنف الاربعاء جولة صعبة من المحادثات غير المباشرة بين ممثلين للحكومة والمعارضة تتركز على بحث الانتقال السياسي، لكنها تصطدم بتمسك الطرفين بمواقفهما حيال مستقبل الاسد.
وتتمسك المعارضة بتشكيل هيئة حكم انتقالي كاملة الصلاحيات تضم ممثلين للحكومة والمعارضة، مشترطة رحيل الأسد قبل بدء المرحلة الانتقالية، في حين تعتبر الحكومة ان مستقبل الاسد ليس موضع نقاش وتقترح تشكيل حكومة موسعة.
وجدد الجعفري التأكيد على ان “الحكومة الموسعة هي الهدف الذي نسعى له في جنيف”، مؤكدا ان مصير الرئيس بشار الاسد مسألة “لا علاقة لها بانشطة الوفود، وليست من صلاحيات جنيف. هذا موضوع سوري-سوري بحت”.
واضاف “نحن لا نريد صومالا اخر ولا نريد لبنان اخر ولا نريد ليبيا اخرى ولا نريد عراقا اخر، نريد دولة سورية قوية لا نريد دولة فاشلة”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر