- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دانت بعثة الاتحاد الاوروبي في الاراضي الفلسطينية الجمعة استئناف اعمال بناء إسرائيل للجدار الفاصل في وادي كريمزان قرب مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة.
وكانت اسرائيل بدأت في السابع من نيسان/ ابريل بناء كتل اسمنتية بارتفاع ثمانية امتار في قطاع تسكنه غالبية مسيحية في بيت جالا ووادي كريمزان جنوب القدس، الامر الذي يلقى رفضا شديدا من المسيحيين.
وعبرت البعثتين في القدس ورام الله بيان عن “قلقهما العميق ازاء استئناف اعمال بناء حاجز الفصل في وادي كريمزان”.
وكان الفلسطينيون حققوا انتصارا موقتا في نيسان/ ابريل 2015 عندما علقت المحكمة الاسرائيلية العليا مرور الجدار في المنطقة وطلبت من الحكومة دراسة مسارات اخرى. لكنها سمحت بعد ثلاثة اشهر بالبناء وفرضت بضعة قيود فقط.
وافاد البيان “عندما يبنى، سيقلص هذا الحاجز إلى حد كبير امكانية وصول حوالى ستين عائلة فلسطينية الى اراضيها الزراعية وسيؤثر بشكل كبير على وسائل عيشها”، مؤكدا “معارضة الاتحاد الاوروبي الحازمة لسياسة الاستيطان الاسرائيلية”.
ويعارض الفلسطينيون بناء الجدار لكنه يواجه مقاومة شديدة حول بيت جالا. وقد نجح المسيحيون في حشد تأييد البابا فرنسيس لهم وتظاهروا مرات عدة كما لجأوا الى القضاء الاسرائيلي.
وما زاد الاهتمام بهذه القضية هو مرور الجدار بين ديرين تابعين للرهبنة السالزانية.
وتابع البيان ان “رئيسي بعثتي الاتحاد الاوروبي في القدس ورام الله زارا الموقع مرات عدة (…) وعبرا عن قلقهما من المسار (الجدار) واكدا انه غير قانوني حسب القانون الدولي في القطاعات حيث يبنى في الاراضي المحتلة”.
وبدأت اسرائيل بناء جدار فاصل داخل الضفة الغربية المحتلة في 2002 في ذروة الانتفاضة الثانية، قالت انه حيوي لامنها كونه يحيمها من الهجمات التي تنطلق من الضفة الغربية.
وقد تم انجاز تشييد ثلثي الجدار الذي يبلغ طوله نحو 700 كم.
ويسبب الجدار الفاصل صعوبات للفلسطينيين الذين يقولون انه الحدود الجديدة بحكم الامر الواقع. فمساره يوجد بنسبة 85% في الضفة الغربية، كما انه يعزل 9،4% من الاراضي الفلسطينية، وفقا للامم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر