- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
انطلقت أحدث جولة من محادثات السلام السورية في جنيف، الأربعاء، مع استضافة المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا وفدا من جماعة المعارضة الرئيسية.
ووصل مبعوثون من الهيئة العليا للمفاوضات إلى مكتب الأمم المتحدة فى جنيف لإجراء الجولة الثالثة من المحادثات غير المباشرة التي ينظمها دي ميستورا.
ويأمل مبعوث الأمم المتحدة في تحقيق تقدم نحو عملية انتقال سياسي في سوريا بموجب قرار لمجلس الأمن الدولي والجهود التي تبذلها روسيا والولايات المتحدة التي مهدت الطريق لاستئناف المحادثات في فبراير بعد توقف دام عامين.
ومن المتوقع أن يصل في وقت لاحق هذا الأسبوع وفد من حكومة الرئيس بشار الأسد، تأخر جراء إجراء الانتخابات التشريعية في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في سوريا.
وقبيل المحادثات، قال دي ميستورا للصحفيين، إن الهدف من محادثات جنيف هو التوصل إلى جدول زمني محدد بشأن الانتقال السياسي، مشيرا إلى أن هدف زيارته الأخيرة إلى دمشق كان مناقشة محادثات جنيف وهيئة الحكم الانتقالي.
من جانبه، قال رئيس وفد المعارضة السورية، أسعد الزعبي: "حضرنا إلى جنيف لنثبت للأمم المتحدة والمجتمع الدولي جديتنا في التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية".
وأكد على أن مطالب المعارضة برحيل الرئيس بشار الأسد وكافة رموز النظام السوري، وتشكيل هيئة حكم انتقالي تتولى تنظيم الانتخابات والإعداد لدستور جديد للبلاد.
واتهم الزعبي موسكو بأنها "غير جادة في رحيل نظام الأسد ولم تفصح عن رأيها في تشكيل هيئة حكم انتقالية".
وأكد أن "تشكيل هيئة الحكم الانتقالية بدون أي رمز من رموز نظام الأسد هي أساس مفاوضاتنا في جنيف لأنها الحل الوحيد".
وقال إن الانتخابات التي من المفترض أن تجريها هيئة الحكم الانتقالية المنتظرة هي التي سيتم من خلالها صياغة الدستور الجديد للبلاد.
وعرضت المعارضة على دي ميستورا، بحسب الزعبي، "المجازر التي ارتكبها النظام خلال مارس الماضي." وقال إن الحكومة ارتكبت أكثر من ألفي انتهاك لوقف إطلاق النار وأسقطت 420 برميلا متفجرا في هذه الفترة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر