- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أظهرت إحدى الرسائل التي بعث بها زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي الأسبق أسامة بن لادن، لقيادي في التنظيم، حصلت عليها صحيفة “نيويورك تايمز” هوسه بالذهب، واهتمامه بالاستثمار في المعادن الثمينة.
وقبض تنظيم “القاعدة” على مبلغ مالي ضخم في نهاية عام 2010، بعد أن طالب بفدية بلغت قيمتها 5 ملايين دولار، في وقت كان فيه “الكساد العظيم” سيد الموقف، وأصبح الاستثمار في الذهب خيارا آمنا. ولم يغب ذلك عن بن لادن، الذي اهتم وقتها بالاستثمار في المعادن الثمينة، شأنه شأن رجال “وول ستريت”.
وحصلت “القاعدة” على الفدية من طرف الرئيس الأفغاني السابق حميد كرزاي مقابل الإفراج عن دبلوماسي أفغاني كان يحتجزه التنظيم الإرهابي. ولم يكن التنظيم يعرف أن وكالة الاستخبارات الأميركية (السي آي إيه) دفعت، بشكل غير مباشر، خمس المبلغ، أي مليون دولار، من صندوق سري كانت تموله الوكالة للقصر الرئاسي في كابول نقدا بصفة شهرية.
وكان بن لادن قد أرسل في كانون الاول/ديسمبر من عام2010 رسالة، ترجمت من العربية، لأحد قادة التنظيم يطالبه بتخصيص ثلث الفدية (أي ما يقارب 1.7 مليون دولار) لشراء سبائك وقطع نقدية من ذهب.
وتعد الرسالة جزءا من كنز من المعلومات الاستخبارية عثرت عليها قوات البحرية في الغارة على مجمع بن لادن في مدينة أبوت آباد، باكستان، عام 2011، التي تم رفع السرية عنها الشهر الماضي من قبل وكالة الاستخبارات المركزية.
وتقدم الرسالة لمحة عن كيفية سعي تنظيم القاعدة إلى إدارة شؤونه المالية، وما فعلت المجموعات المسلحة بالأموال التي جمعتها. ويقول بن لادن في رسالة وجَّهها إلى عطية عبدالرحمن، الرجل الثاني في القاعدة بباكستان، إن “السعر الإجمالي (للذهب) في ارتفاع، وحتى لو كانت الزيادة بسيطة في بعض الأحيان، في السنوات القليلة المقبلة سيصل سعر أونصة الذهب الواحدة إلى 3000 دولار”. وحتى الآن، لم تستطع الحكومة الأميركية التحقق من ما إذا كانت تعليمات بن لادن قد اتبعت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر