- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
شهدت العاصمة الدنماركية، كوبنهاغن، اليوم الأحد، تظاهرة احتجاجية، قام بها مركز دعم الأفارقة الدنماركيين، ومدعومة من جميعة "سوس" لمناهضة العنصرية، وذلك للتنديد بالعنف العنصري الذي تمارسه الشرطة الأميركية، وقرار هيئة المحلفين بمدينة سانت لويس، التابعة لولاية ميزوري، القاضي بتبرئة شرطي أبيض؛ قتل شاباً أسوداً أعزلاً يدعى ، مايكل براون، في أب/أغسطس الماضي، في فيرغسون.
وذكر مراسل الأناضول، أن مجموعة من المحتجين أغلبهم من الدنماركيين، احتشدوا أمام السفارة الأميركية، بكوبنهاغن، ورفعوا لافتات كتبوا عليها عبارات مناهضة للعنصرية، وعنف الشرطة الأميركية، وذلك من قبيل: "متضامنون مع فيرغسون"، و"لا لعنف الشرطة، و"كلنا مايكل براون".
وفي كلمتها التي ألقتها أمام المحتجين، ذكرت، جيتي مولر، رئيسة جمعية "سوس": "لازال السود في الولايات المتحدة الأميركية، يعانون التهميش والفقر"، مشيرة إلى أن 77 في المئة من السود الأميركيين كانوا يعيشون تحت خط الفقر في العام 1959، وأن هذه النسبة انخفضت إلى 35 في المئة منذ العام 2000 وحتى الآن.
وأفادت، مولر، أن ما يقرب من 500 ألف شخص حبسوا في السجون الأميركية، منذ العام 1980 وحتى 2008، مضيفة: "لكن هذا الرقم ارتفع الآن إلى 2.3 مليون شخص، منهم مليوناً من السود. فضلا عن أن ثلث الشباب السود ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و31 عاما، محبوسون على خلفية اتهامهم بقضايا مختلفة. فلا شك أن هذا وضع مأساوي يتطلب التحرك السريع".
وتتصاعد في الآونة الأخيرة الاحتجاجات في الولايات المتحدة الأميركية؛ ضد القوة المفرطة، واستخدام السلاح غير المبرر من قبل الشرطة الأميركية، في الأحياء التي يسكنها السود.
وفاقم من حدة الاحتجاجات القرار الأخير الصادر عن هيئة المحلفين بمدينة سانت لويس، والذي برأت بموجبه الشرطي، دارين لويس، قاتل الشاب الأسود، مايكل براون، بمدينة فيرغسون، في آب/أغسطس الماضي، معتبرةً أن الشرطي تصرف وفقاً للصلاحيات التي منحه إياها القانون.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر