- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قدم القائد الجديد للقوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان اعتذاره الثلاثاء عن القصف الأمريكي لمستشفى بإقليم قندوز العام الماضي في حادث تسبب في مقتل 42 شخصا وإصابة 37 آخرين.
والتقى الجنرال جون نيكولسون بأسر الضحايا وموظفي المستشفى لتقديم العزاء. وكانت منظمة أطباء بلا حدود تدير المستشفى المغلق حاليا في قندوز قبل سقوطه لعدة أيام في قبضة حركة طالبان.
وقال نيكولسون “بصفتي قائدا أرغب في المجيء إلى قندوز بنفسي وأقف أمام العائلات وأهل قندوز لأعتذر بشدة عن هذه الأحداث” التي أدت إلى القصف.
وأضاف قائلا “أحزن مثلكم على مصابكم ومعاناتكم وأطلب بتواضع واحترام الصفح منكم.”
وخلص تحقيق أمريكي إلى أن الضربة الجوية التي وقعت في الثالث من أكتوبر تشرين الأول كانت “مأساوية ويمكن تفاديها” وكانت في الأساس نتيجة خطأ بشري. وعقب الحادث فرض الجيش الأمريكي إجراءات تأديبية على أكثر من 12 فردا بينهم ضباط.
وفي بادئ الأمر شككت منظمة أطباء بلا حدود في فكرة أن الحادث نجم عن خطأ.
وكانت السيطرة الوجيزة لطالبان على عاصمة قندوز أكبر نصر للحركة في الحرب الممتدة منذ 15 عاما منذ أطاح بها الغزو الأمريكي من الحكم في أواخر 2001.
وتكافح قوات الأمن الأفغانية التي تكبدت عددا قياسيا من الخسائر العام الماضي لاحتواء مقاتلي طالبان الساعين للإطاحة بحكومة الرئيس أشرف عبد الغني.
ووصل العنف لأسوأ معدلاته منذ رحيل أغلب القوات الأجنبية المقاتلة من أفغانستان عام 2014 مع استعداد البلاد لقدوم الربيع الذي يزداد فيه القتال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر